موقع اخباري شامل صادر عن مؤسسة تحيا مصر

عمروسراج يتحدث ويسال من هو الدكتور طارق شوقي ولماذا

هل تعرف من هو الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم

هل تعلم انه كان شغال خبير تعليم في اليونسكو

وعالم رياضيات وميكانيكا وعميد كلية العلوم والهندسة بالجامعة الامريكية

ووضع برامج تطوير للتدريس والاتصال على مستوى عالمي..

وحاصل على جوائز من جوة ومن برة.

وسبحان الله أول ييجي يحط برنامج لتطوير التعليم في مصر تقوم الدنيا مولعه

نخرج بما لم يحدث ونشعر الجميع بأن الدنيا كلها قد وقفت أن أبنائنا قد تم تضيع مستقبلهم وكلمات لايوجد لها وصف

ونقوم كمان نحوله لراجل مش عارف هو بيعمل ايه وجاي يجرب

في ولادنا بقرار طق في دماغه فجأة وكأنه بياع بطاطا ضل طريقه لوزارة التعليم.

ولا كأنه كان خبير دولي وأستاذ جامعي ومسئول عن المجالس القومية المتخصصة ومنها مجلس التعليم المتخصصة ..

ولا كأنه كان مسئول عن تجربة العالم أشاد بيها اسمها بنك المعرفة

وبقاله ٤ سنين بيدرس ويمحص في مسألة التعليم والوحيد اللي قعد شاومينج

جنب امه يخرط بصل بعد تسرب الامتحانات ما بقى عيد قومي بيحتفلوا بيه كل ثانوية عامة..

وكمان طلع بيضر بالعلم والتعليم ومستقبل عيال كي جي وابتدائي المهني

في سوق العمل اللي هايدخلوه بعد ١٨ سنة!!

فعلا ذاكرة سمك لا عندي قول اقوله غير ان سبحان الله الدولة تستعيد أبنائها الى يفيدوا العالم نتحدث بكل جبروت نقول ان الدوله لاتستفيد من أبنائها وتتركهم بخبراتهم للغرب

وعندما تستعين بهم الدولة نفتح نيران وسيل من الهجوم عليهم فلماذا

الاجابة سهلة وعند الجميع ان التطوير الذى تمر به الدولة والقيادة المصرية

سيغلق ابواب من الفساد على كثير من اصحاب النفوس الميته واصحاب المصالح القذرة التي كل هما هو استنزاف فقط جيوب واموال المصريين

وايضا دس افكار مسمومة مغلوطة لديهم

فلو كل منا تذكر ان كل منا خبير بمجالة ترك الامور تسير

ولكن ليس معني كلامي اننا نسكت اذا رئينا الخطأ لا ولكن قبل ان نقع فى الفخ

نفكر هل ما يتم من تطوير لمصلحة من لمصلحة شخص الوزير أم لابنائنا

فالدولة تسير فى طريق الاصلاح والاصلاح يبدء من التعليم

لان بالتعليم يخرج الينا جميع الفئات من طبيب مدرس مهندس ظابط

ونحن نعيش بعصر التكنولوجيا ليس لدينا بديل عن التطوير التكنولوجي

يجب علينا ان لاندفن رؤسنا بالرمال نكون اقوي من الظروف

نتحدي الصعاب معا

دائما وابدا يجب علي الجميع أن يعلم أنها مصر ياسادة 

التعليقات مغلقة.