الناس اللي بتقرأ بِتّمَعٌنِ شٍدِيِّدِ حضر فنجان القهوة واتفضل اقرأ اقرأ جِيِّدِأّ العرَّاف اليهودي الفرنسي ميخائيل دي نوستراداموس
و الرئيس عبد الفتاح السيسي
في إحدى الجلسات السياسية في قاعة مؤتمرات متحف اللوفر من خمسمائة عام تقريبا : قال العراف الفرنسي الشهير في كل المحافل الجفرية في واحدة من تنبؤاته قد حيرت العالم أجمع حتى الآن . إذ كان يخاطب الكيان الصهيوني قائلاً :
(( عندما يأتي إلى مصر الرجل الذي يحدث الفتنة و يقتل الأخ أخاه
(و المقصود هنا الرئيس المعزول محمد مرسي) ،
سيظهر رجل لا يعرف عنه أحد شيء و لم يسمع أحد عنه شيء ،
سيخرج و يأتي إليه الدب الأبيض (المقصود روسيا)
والدب الأسود و التنين (المقصود الصين)
يأتي إليه فرحا و تبكي النساء له …
فأحذروا لأنه سيكسر نفوذكم ، سيكون عليكم بجمع كل الذهب و الفضة معكم لأنه لا يحبكم ولا يرغب في نجاح تجارتكم ..
ثم يكمل قائلا : هو من عرق مصر اسمه من جزأين الأول مثل الآخر
و هو قريب للفظة انظر بالانجليزية see see فأحذروا..
أحذروا عندما يأتي هذا الرجل سوف يكسر عملتنا و يدمر عالمنا ،
وعلينا جمع كل ذهبنا و فضتنا لأننا سنكون أسياد العالم عندما يموت نصف سكان الأرض بسبب الامراض و الحروب و المجاعات و تغلي الدماء سيأتي إلينا المسيح مخلصا المقصود المسيح الدجال (هامشياح) ..
ولا زال الحديث لنوستراداموس : هذا الرجل سوف يوحد العرب و يكسر العملة الرسمية (المقصود الدولار) ،
هذا الرجل الذي لا يعرف الهزيمة قوى القلب ولا يخاف سوى الإله العلي القدير لأنه الذي أرسله ،
وهو من قبيل الذي كسركم من قبل (هنا يقصد الرئيس السادات)
سوف يكون عنده دم.. ثم دم..
و ينتظر، و لكن دموعه سوف تحرق كل من أسال الدم و يجمع من حوله كل الضعفاء و يأخذ لهم ثمن الدم ،
و هنا تنكسر عملتنا و تصبح حريق في حريق وتشتعل الدنيا ويضحك هو حينها.. هذا الرجل يوجد له أخوة و أبناء من دمه ،
و لكن هم ليسوا أخوة أو أبناء ، هم باعوا كل شئ من أجل لا شئ،
هم خائنون ..
فاحذروهم لا تضعوا أيديكم في أيديهم ، باعوا أبناء جلدتهم فاحذروهم ليس لهم أمان ، هم خائنون فاحذروهم و لا تأمنوا لهم أبدًا
(المقصود تنظيم الإخوان المسلمين) لا تأمنوهم باعوا أبناء وطنهم وسوف يبيعون اليهود أيضا، ليس لهم دين أو ملة خائنون.
نتكلم عن هذا الرجل لأن من عنده يبدأ تغيير كل شئ ، و البداية من عنده هي نهاية الآخرين ، و بداية المستحيل و الاقتراب منه – يقول العالم ريتشارد ماسادر اليهودي عن تفسير تلك النبؤوات : أننا نعرف من هو الدب الأبيض ونعرف التنين وهم روسيا والصين ، ولكن لا أحد من الكيان الصهيوني يعرف من هو الدب الأسود و نعرف أن السيسي هو المقصود في النبوءة. – يقول كذلك العالم حاييم بيايف..
وهو عالم من علماء التلمود : إن المقصود في كل ذلك هو السيسي ولكن من منا يستطيع منع ما قد يحدث على يده ،
اليهود واهمون و من في أمريكا مرعبون لأنه قد ظهرت لنا علاماته الأن ، الدب الروسي معه و التنين معه و الإله العلي معه قبل كل ذلك ،
ولكن شيطاني يريد أن يعرف الآن قبل الغد من هو الدب الأسود؟
و قد قال المفكر الإسرائيلي و أول رئيس وزراء لإسرائيل بن جوريون
من قبل: قوة إسرائيل لا تكمن في سلاحها ، بل تكمن في تفتيت الدول الكبرى التي حولها إلى دويلات متناحرة على أسس دينية وطائفية ،
ونجاحنا في هذا الأمر لا يعتمد على ذكائنا بقدر ما يعتمد على غباء الطرف الآخر ،
وهنا يبدأ تفكيك أمريكا كيف لا أعلم ولكن لكي نكون نحن الأول في العالم بالذهب والفضة التي بين أيدينا ، ولكن مصر هى الجبل الصامد أمامنا.
و هنا و بعد كل ما تم ذكره وجدنا أن الكيان الصهيوني عندما فسر النبوءة وقف أمام أربعة أشياء – من هو الدب الأسود ؟
ولماذا هذا الرجل بالذات؟
وكيف سيقوم بتفكيك أمريكا ويسقط الدولار؟
وما هي بداية المستحيل والاقتراب منه؟
نقول مرة اخرى بعد ان قلنا هذا سابقا ولم يُصدق ان الدب الاسود هو دول الاتحاد الافريقي و لما قلنا هذا قالوا المعارضين كيف و نحن لم نملك نفوذ على إفريقيا
نقول ما هو قولكم الآن بعدما اصبح الرئيس السيسي
(رئيس الاتحاد الافريقي) ،
وما هو رأيكم في مبادرة تطوير افريقيا ؟؟؟ …
هذا الرجل بالذات لأن عهد مبعثه يوافق التاريخ المقدر فيه حدوث التغيير
و تفتيت تجارة الولايات المتحدة من خلال الحقول التجارية الجديدة التي عمل عليها و هذه هي بداية المستحيل ..
بناءا على ذلك هم مشغولون بإشعال الرأي العام ضده لأنه الرجل المعني المذكور في النبوءة ويعلمون ذلك جيدا ، إنه هو الرجل الذي تحدثت الكتب الجفرية عنه من سنين ، و سوف يحاولون إيقافه بأي طريقة ..
أفيقواااااااااااا يرحمكم الله وعودوا إلى ثوابكم ايها الغافلون
التعليقات مغلقة.