موقع اخباري شامل صادر عن مؤسسة تحيا مصر

الدكتورة مروة أبوبكر ابقونة الطب

بقلم :إبراهيم عمران
تتمتع بعدة مواهب إبداعية تتمثل في حبها للعلم والطب وتقديم الخدمات الطبية والعلمية من خلال المحاضرات او الندوات الصحية التي تقدمها من أجل التوعية بمخاطر الإستخدام العشوائي للأدوية خصوما فيما يواجهة العالم من جائحة كورونا بارعة في مجالها وخاصة العمليات الجراحية الدقيقة
تعمل دائما علي تكريس كل جهدها في خدمة المرضي من خلالها عملها الذي يشهد لها القاصي والداني بالعلم والتفوق والدقة وخاصة في العمليات الجراحية الدقيقة لا تبخل علي الأطباء بعلمها فهي دائما تنادي بضرورة البحث في كل ما هو جديد في مجال الطب للتعلم والاستفادة ترفع دائما شعار البحث عن كل ما هو جديد في الطب أستطاعت خلال فترة وجيزة ان تكسب حب الجميع سواء من خلال عملها او تقديم المساعدات الطبية للمرضي والمحتاجين مما جعلها أيقونة العمل الطبي تكرس أغلب وقتها من أجل تقديم معلومة طبية مفيدة تكوين نقطة او بادرة امل في منع الاصابة او الانتكاسة الصحية من استخدام خاطي من جانب المرضي كل ذلك جعلها أيقونة الطب واستطاعت أن تحفر أسمها بأحرف ذهبية وذلك لما لها من قبول وحب من الجميع من خلال تقديم المساعدات ورعايتها للمرضي والعمليات الجراحية الدقيقة التي تجريها و تحرص دائما علي مشاركتها في المؤتمرات و الندوات العلمية و الطبية حيث لاقت انتشارا واسع داخل مصر وخارجها من خلال مشاركتها في المؤتمرات والندوات و تقديم محاضرات سواء في المجال الطبي من فرط استخدام المضادات الحيوية أو الاستعمال الخاطئ للأدوية فضلا عن طريقة إدارتها للحوار تجذب العقل قبل القلب حريصة دائما علي تمثيل وطنها في أفضل صورة مشرفة محبوبة من الجميع منظمة دقيقة في كل اختياراتها فريدة للموضوعات التي تطرحها وتناقشها للحفاظ علي صحة الإنسان متواضعة الجميع يشهد لها بالتميز والتألق والموهبة في الطب هذا ما لمسته بنفسي من حب الناس لها سواء تقديم المعلومة الطبية او مراعاة ظروف المرضي تحرص علي تقديم التوعية الصحية السليمة هذه المبدعة تستحق أن نرفعلها القبعة لنشاطها الفريد وحرصها الدائم علي نشر التوعية الصحية في مختلف مشاركتها الخارجية أو الداخلية والتي استطاعت بفضل حبها وحرصها علي نشر العلم والطب جعلها ايقونه للعلم والطب أنها المصرية الدكتورة مروة ابو بكر استشاري النساء والتوليد المتأمل في كل أعمالها يجدها مبدعة من خلال علمها الغزير وثقافتها الواسعة في الطب والتوعية الصحية بحر من العلم والمعرفة
أستطاعت بعلمها الغزير وثقافتها الواسعة ان تجذب العقول والقلوب متفوقة علي نفسها حريصة علي بث رسائل للعالم من خلال مشاركتها لنشر ثقافة العلم والتوعية الصحية والتسامح وحب العلم والمعرفة من خلال إعمالها المتميزة
تأكدت من خلال تعاملي معها بأنها دمثة المشاعر توزع اهتمامها علي الجميع تحب الخير وتحب الجميع وتريد أن توصل رسالة تحث المجتمع من خلالها علي نشر ثقافة التوعية والعمل الخيري والتطوعي لأنها السبيل الوحيد للوقاية من الأمراض
وتقول إن الإبداع بكافة أشكاله يسهم إسهاما كبيرا في لم الشمل الدول ويساهم بشكل كبير في إثراءالحياة الصحية والاجتماعيةوالاقتصادية والعلمية والمعرفية والروحية والسياسية ويساهم في نشر السلام ويخلق الانتماء وحب الوطن لدى الأفراد تحرص دائما علي تمثيل بلدهاوالوطن العربي في أفضل صورة لتوصيل رسالة أن المرآة المصرية بصفة خاصةوالعربية بصفة عامة قادرة علي الوصول للعالمية في ظل تشجيع القيادة الرشيدة وأخيراوليس آخرا لا يسعني إلا أن أتقدم لها بكل الشكر والاحترام علي محاولاتها الجادة في بث روح التفاؤل من خلال محاضراتها التتوعوية في مجال الطب في نفوس الآخرين ودعوتهم جميعا للعمل والعلم والمعرفة من أجل رفعة وخدمة الوطن

التعليقات مغلقة.