موقع اخباري شامل صادر عن مؤسسة تحيا مصر

مصر العظمي هي الحقيقة الكبري . و ” أطلانتس ” أسطورة زائفة …

مصر القاهرة – عمرو عبدالرحمن : يعيد كتابة التاريخ
• الماسون والصهاينة والهرامسة الباطنية ؛ زوروا تاريخ مصر الذي كتبوه بأيديهم أثناء الاحتلال البريطاني ، واستخدموا التشابه بين اهرامات العالم وأهرامات مصر ، لخداع الشعوب والعقول وإيهامهم أن حضارتنا لا يزيد عمرها عن 3000 عام ، وبالتالي يستحيل علينا بناء أهراماتنا ذات التكنولوجيا المعمارية والفيزيائية الفائقة من الأصل (بحسب الروايات التلمودية الكاذبة).
وروجوا لأكاذيب أن الفضائيين هبطوا من السماء و بنوا الاهرامات في مصر والعالم !!
وهم من أطلقوا اسم ” أسطورة اطلانتس ” للتعمية علي حقيقة أن اهرامات العالم كله نسخ من أهرامات مصر بنفس مقاييسها الاساسية ومكوناتها وأسلوب بنائها .
وجود الأهرامات بنفس المقاييس وأسلوب البناء مع اختلافات بسيطة حسب الشخصية الحضارية لكل شعب من شعوب العالم من الهند إلي الصين إلي القطب الشمالي إلي أمريكا الشمالية وصولا الي شمال وقلب أوروبا في بريطانيا والبوسنة وغيرها .

الزلازل والبراكين و التسونامى التي كادت تقضي علي وجود مصر ، كانت ناتجة عن حدوث استعار نجمي و تغيرات فلكية عنيفة قدر لها الله أن تتسبب في عدم استقرار و الحقل الكهرو مغناطيسى في اطار تحول محور ومدار الأرض الذي يحدث بصفة دورية كل 25 ألف عام تقريبا ، ويكون من آثاره الزلازل و البراكين .
الأهرامات في مواقع الزلازل الأربعة الكبري المحيطة بالكرة الأرضية لتهدئة ثورتها السيزمية النابضة بقوة والتي تسببت في ثوران براكين سان إتنا وفيزوف بإيطاليا ونتج عنها تسونامي أغرق نصف مصر وقضي علي غالبية قواعدها العسكرية وراح ضحيتها الملايين من أبنائها .. كما تسببت في اشتعال شبكة البراكين المتصلة بها داخل مصر مثل بركان قطراني في الجيزة وبراكين جنوب مصر .. ومواقع أخري من العالم.

المصريون درسوا الحالة الجيولوجية والفلكية للأرض و تتبعوا خريطة شبكة الصهارة Lava فى جوف الارض و حددوا النقاط المطلوب التركيز عليها للتأثير على مجالات و حقول الطاقة المغناطيسية عندها , لارجاع التوازن الطبيعي أو ما وصفه المصريون بـ” الماعت “.
وتم لهم ذلك بواسطة بناء الاهرامات فى هذه النقاط المحددة علي مستوي الكرة الارضية.
وتتبع المصريون المسار معتمدين على خريطة شبكة النقاط المتفق عليها عبر حملة أبسماتيك ( أطلانتس كما سماها أفلاطون ) التي تركت بصماتها عبر التفجيرات النووية فى فى مختلف بقاع العالم ، من أول الهند .. مرورا بأستراليا واليابان والصين ثم مضيق بهرنج الي امريكا الشمالية والجنوبية ، ثم عودة الي القطب الشمالي حيث قارة أنتركاتيكا ، مرورا بقلب اوروبا ، لندن ، البوسنة ، ثم عودة إلي مصر .
البصمات تمثلت فى الاحجار اللى تحولت لزجاج كريستالى و رمال مشعة تم رصدها عبر علماء الآثار الدوليين دون أن يجدوا لها تفسيرا.

الحقيقة إذن أن العلوم التكنولوجيا بداية من تقنيات الكهرباء وحتي العلوم النووية ، هي في الأصل مصرية ، سرقها علماء الماسون منذ حملة نابليون علي مصر ، وأثناء الاحتلال البريطاني لها.

الفرق بين الحضارتين ( الأصلية والمزيفة القائمة علي المسروقات المصرية) تماما يساوي الفرق بين زهرة اللوتس .. وعش الغراب !!
= اللوتس هو رمز الانفجار النووي المصري الخالي من الإشعاع .. نعم المصريون صنعوا النووي بدون إشعاع .. عكس الحضارة الغربية .. حضارة اللصوص .. الذين عجزوا عن الوصول لما حققه المصريون .. وبالتالي كان رمز التفجيرات النووية الغربية هو : عش الغراب ..

هذه ذات اصول وجذور وجميلة المظهر
اما هذه فهي مجرد فطر عفن بلا اصل ولا جذور .
الفرق الاهم أن الغربية بنيت علي المصرية التي لولاها لظلت البشرية في ظلام الي الابد .

• السرابيوم الكهربائي و العجل ميريت !

معبد السرابيوم (سقارة) به 26 صندوقا ضخما من الجرانيت المصقول مُتقن الصنع وله باب واحد والنفق له سلم مدرج للأسفل.

الأنفاق ممتدة بطول 400 متر محفورة في قلب صخر هضبة سقارة باستقامة مذهلة يستحيل معها استخدام أدوات الحفر اليدوية، ولابد من آلات ميكانيكية جبارة كماكينات حفر الأنفاق (Tunnel Boring Machines) كالتي استخدمت في حفر أنفاق قناة السويس الجديدة.

وجود إضاءة كهربائية أثناء حفرها أمر لا مفر منه، لأن الرؤيا منعدمة داخل الأنفاق حتى مع وجود الشمس، ولأنه لا أثر لمشاعل نارية على جدران النفق. وزن الصندوق الواحد 100 طن، يعني يحتاج لحوالي 500 رجل لتحريكه.

زعم لص الآثار المصرية، الصهيوني البروتستانتي “أوجست مارييت” أن هذه الصناديق العملاقة (توابيت أبيس العجل) وأنه وجد فيها مومياء العجل (محفوظة حاليا بالمتحف الزراعي) رغم أنها ليست إلا هيكل عظمي لا علاقة له بأي عجل ولا طقوس وثنية منسوبة زورا من صهاينة الماسون للمصريين الموحدين.

رغم أن غطاء وحده الصندوق يزن 30 طنا ويحتاج 150 رجلا في مساحة ضيقة جدا وسحبه بالحبال .. وذلك رغم أن “الغبي” مارييت عجز عن مجرد زحزحة (غطاء) صندوق واحد لدرجة أنه لجأ إلي حل آخر وهو نسفه بالبارود .. يا له من لص غبي بحق السماء !!!!!!

الصناديق ليست توابيت، وإلا لكان وجدت نقوش تقديس العجل المزعومة علي الجدران والتوابيت، لكن العكس هو الصحيح فالجدران بلا نقوش، بعضها مصقول وبعضها خشن، دليلا علي أن السرابيوم ككل جزء من منظومة الطاقة الهرمية، ضمن شبكة الأنفاق السفلية.

الصناديق لم يتم بناؤها ولكنها منحوتة، باقتطاع كتل من الجرانيت والبازلت والكوارتز من محاجر الأقصر وأسوان والسودان وسيناء والبحر الأحمر والفيوم، ثم تم صقلها، وأخيرا نحت غطاء كل صندوق، حيث يستحيل يتطلب إما مناشير صلب أو تنفيذ المهمة بدون أدوات بسنون ماسية، أو قواطع ليزر، خاصة مع الدقة شبه التامة في نحت زوايا الصناديق الداخلية والخارجية عبارة عن 90 درجة كاملة.

معامل التسطيح الـ Flatness بنسبة خطأ أقل من 0.02%، وهي درجة لا يُمكن بلوغها في العصر الحديث إلى باستخدام آلات عالية الدقة، كما أن درجة صقلها فائقة النعومة، لتمتص الضغوط الهائلة، فالضغط الموجي كان سيدمر أي وصلات أو لحامات بين الأجناب، لذلك كان الصندوق قطعة واحدة.

• ممر أوزوريس وجزيرة خوفو

هو أهم أنفاق محطة الأهرامات للطاقة، ومدخله بين هرم خوفو وأبو الهول وفتحاته مربعة 2 متر × 2 متر، تؤدي لنفق بعمق 8 أمتار، ثم المستوى الأول ثم نفق آخر يؤدي لحجرة بها 7 غرف تحوي 2 منها صناديق من الجرانيت الأحمر يزن كل منها 20 طنا، ضمن مجموعة انفاق يصل عمقها إلى أكثر من 35 مترا تحت الأرض .. يعني كعمارة 10 طوابق محفورة في صخور هضبة الهرم !

ذكر المؤرخ “هيرودوت” ممر أوزوريس وتحدث عن شيء غامض يجري أسفل الأهرامات، وعن غرفة في باطن الأرض تنساب إليها قناة متفرعة من النيل و عن جزيرة في النيل يرقد فيها (جثمان الملك خوفو).

• الغبي و الأغبي !

عالم المصريات ” سليم حسن ” – للأسف أحد تلاميذ علماء الاستعمار البريطاني والفرنسي (وهم في حقيقتهم لصوص وليسوا علماء) – كان مسؤول الحفريات بالمتحف المصري تحت قيادة استعمارية، فقام بحفائر في هضبة الهرم ووصل إلي شبكة الأنفاق السفلية، فوجدها مغمورة بمياه النيل – وفقا لنظرية بناءها الأصلية – فقام بتفريغ المياه منها !!!

والحمد لله أن محاولاته لم تنجح وبقيت الأنفاق العميقة مغمورة بالماء.

أما عالم المصريات الآخر ” زز . ح ” فزعم أن ممر أوزوريس أقيم ليكون (قبر أوزوريس) علي غرار حجرة الهرم الرئيسة التي سماها وأمثاله زورا (حجرة الملك خوفو) !

• شخصية مصر المعمارية تتحدي

وقفة لابد منها ضد من يخدعون الشعوب زاعمين أن بناة أيقونات الحضارة المصرية من أهرامات ومعابد كائنات فضائية أو حضارات أقدم أو حتي قوم إرم أو حتي الصهاينة عديمي الحضارة والتاريخ بعد أن قضي ملوك مصر عليهم (ما بين مرنبتاح ونخاو الثاني) وغيرها من الأكاذيب، فالحقيقة أن شخصية مصر المعمارية وبصماتها محفورة علي جميع القطع الأثرية من أول الأهرامات والمعابد من رموز العلم المقدس – والمقابر والمسلات – أصابع التوحيد.

البصمة الحضارية (الدينية والمعمارية والتكنولوجية) محفورة علي الأهرامات وأبو الهول وهي ذاتها علي معبد الكرنك ومعبد دندرة، الذي تحمل جدرانه نقوش التكنولوجيا الكهربائية وعمود (دجيد) أو عصا أوزوريس، مفتاح الطاقة الحرة المصرية.

وهي نقوش تماثل المصباح الكهربائي الحديث، وبالتحديد “أنبوب كروكس” والعوازل عالية الجهد، المستخدمة لإنتاج أشعة الكاثود.

أنبوب كروكس اخترعه عالم أنجليزي بناء علي قاعدة علمية مصرية الأصل، بهدف دراسة الأشعة السالبة (الكاثود)، يتم إيصال أنبوب كروكس بمصدر طاقة عالي الفولت، فتخرج أشعة الكاثود (إليكترونات) وتسقط على الجسم المقابل وتخترقه راسمة ظله على آخر الأنبوب.. (أنظر النقوش المطابقة علي جدران دندرة).

كما قام العالم السويسري ميستري بارك Mystrey Park بعمل نموذج إلكتروني مماثل لمصباح دندرة.
عمود (دجيد Djed Column) المحفور على جميع معابد ومقابر مصر القديمة يماثل عوازل الجهد العالي الحديثة.

مقبرة الملك مرنبتاح بوادي الملوك، لكي تصل فيها للتابوت الملكي، تحتاج للهبوط علي سلم طوله 50 مترا محفور في صخور الجبل، وعلي جانبيه وداخل الغرفة الملكية نقوشا ملونة تُغطي السقف والجدران بألوان رائعة لازالت واضحة، رغم أن المقبرة الواسعة تصبح مظلمة تماما، لولا مصابيح الإضاءة التي توفرها وزارة الآثار، لأن نور الشمس مستحيل الوصول لأكثر من 20 مترا إلى الداخل، والسؤال : كيف تم البناء والحفر والنحت والنقش بدون كهرباء ودون أثر لمشاعل نارية ؟؟!!!!!

• ممر تسلا !

عندما زار العالم نيكولا تسلا الهرم لدراسة ظاهرة الكهرباء الغامضة التي اكتشفها لص الآثار والعلوم المصرية المدعو “مورجان” ، تمكن من اكتشاف تكنولوجيا الطاقة المجانية ليكون أول من نقل الطاقة لاسلكيا.

سنة 1901 أنشاء تسلا برج (واردنكليف Wardenclyffe) في نيويورك كنواة لمشروع من 30 محطة كان يحلم تسلا بإنشائها حول الأرض لتصنع نظاما عالميا لتوليد ونقل الطاقة الحرة المجانية، وذلك تقليدا لمنظومة الطاقة الهرمية المصرية، التي تبدأ من هرم أبو رواش إلى هرم ميدوم بالفيوم مرورا بأهرامات الجيزة وزاوية العريان وأبو صير وسقارة (باستثناء الهرم المدرج) ودهشور واللشت والمتصلة معا لاسلكيا، بينما الهرم الأكبر هو محطة التحكم الرئيسة.

وكما تعلم من تصميم الأهرامات المصرية، أنشأ تسلا شبكة أنفاق لجريان الماء أسفل البرج، لامتصاص طاقة الأرض وتجميعها داخل جسم الهرم، بسرعة أكبر أربعة أضعاف عن نقلها عبر الهواء.

الهرم الأكبر / برج واردنكلف – أقيما بتقنية توليد أيونات سالبة ونقلها لاسلكياً ومجانياً بالطاقة الحرة الكونية.
المجرى المائي المعروف باسم “سينوتي” تحت هرم “تشيتشن إيتزا” الذي أقامه المصريون بقارة أمريكا الجنوبية لشعب المايا – تلاميذ المصريين في تكنولوجيا الأهرام، وهو مقام فوق شبكة من المجاري المائية الجوفية تحت الأرض مثل الهرم الأكبر وبرج تسلا.

بعد زيارة تسلا للأهرامات، لاحظ تولد (التيارات الشاردة Eddy Currents) المفيدة صحيا لجسم الإنسان عند تعرضه للمجالات المغناطيسية الهرمية، ودرس اسلوب توليد الطاقة الحرة والطاقة الكهربائية الحرة من نموذج الهرم الذي شيد نموذجا مطابقا له لاثبات نظريته العلمية.

أواخر القرن الـ19 تحدثت الصحف والمجلات الغربية لأول مرة في تاريخها، عما يعرف بـ” الكهرباء الحرة Free electricity ” المأخوذة عن الحضارة المصرية، وبدأت الاكتشافات الكهرومغناطسية تصبح شائعة، واستعرض تيسلا مخترعاته المرتبطة بالتيارات العالية التوتر، وتكنولوجيا الليزر والإشعاع وحتي (الصحن الطائر – FLYING SAUCER).

• الأهرامات رمانة ميزان الأرض

كشفت أبحاث تسلا وتلاميذه أن تكنولوجيا الأهرام، قادرة علي تعديل الحقول الكهرومغناطيسية الارض، والتي يمكن أن تؤدي مع زيادة النشاط الاشعاعي للشمس والانفجارات الشمسية الى حيود التقطيب الأساسي للارض وتغيره مسبباً كوارث طبيعية مثل موجات الزلازل والبراكين والتسونامي.

موقع الهرم “المركزي” بالنسبة لقطر الارض.. يجعله مصدر طاقة رنين وطاقة ذبذبات هائلة، متفاعلة بطاقة الارض الاهتزازية.

الكتل الحجرية المستخدمة داخل الهرم الأكبر ، وعلي الغلاف الخارجي ، تم صنعها من الحجر الجيري والذي يحتوي على البلورات والمعادن المساعدة علي نقل الطاقة.

الأعمدة الداخلية للهرم ممبنية من الجرانيت، وهي مادة مشعة بدرجة مناسبة لتأين الهواء، ويمكن العثور على خصائص مماثلة في كابل عازل موصل.

هضبة الجيزة مليئة بقنوات المياه الجوفية وترتفع الأهرامات فوق طبقات الحجر الجيري المليئة بالمياه الجوفية، وهذه الطبقات من الصخور قادرة على نقل الطاقة لأعلى بينما تحمل المياه الجوفية إلى سطح – المظهر الخارجي.

التدفق الكبير للماء الذي يعبر التجاويف تحت الأرض قادر على إنتاج تيار كهربائي ؛ تعرف باسم الكهرباء الفيزيائية.
يمكن تعريف الكهرباء الفيزيائية بأنها “الكهرباء التي يتم الحصول عليها من الحركات الفيزيائية الطبيعية بمساعدة أجهزة تسخير معينة يمكن أن توصف بأنها كهرباء فيزيائية. physio-electricity ومنها على سبيل المثال ، الطاقة من التدفق المتدفق لنهر (نهر النيل يتدفق عبر مكامن المياه الجوفية).

غرف الهرم الداخلية تعمل كموصلات جرانيتية، مشحونة بـ “كهرباء فيزيائية”، تصنع المجال الكهرومغناطيسي الذي ينتقل من الهرم قاعدة نحو طبقاته العليا.

أثبتت تجربة وضع ملف كملفات هلموتز الرنينية أسفل الهرم توليد موجات صوتية يتم فلترتها في حجرات الهرم الجانبية المتصلة بغرفة الملك ذات الجدران الجرانيتية لتتحول لطاقة رنين محسوبة التردد، وتعمل بلورات الكوارتز الكثيفة داخل كتل الجرانيت الهائلة على توليد مجالات كهرومغناطيسية هائلة عبر تأثير “الفيزيو إليكتريك”، لها نفس تردد الموجات الاهتزازية الأرضية، وبادخال تيار ذرات الهيدروجين الذي يتم انتاجه كيميائيا من غرفة الملكة لغرفة الملك .. تعمل قوة المجالات على إثارة ذرات الهيدروجين.. وبالتحكم فيها تنطلق طاقة ميكرووية جبارة مماثلة للطاقة المنبعثة من الهيدروجين المثار في الانفجارات الفضائية، وهي ذاتها نفس فكرة القنبلة الهيدروجينية !!

اكتشف تسلا أن الفورتكس هي سر بناء الاهرامات كمحطات توليد الطاقة الحرة لأنه مشيد فوق أكبر نقطة فورتكس على وجه الأرض.

 

حفظ الله مصر

التعليقات مغلقة.