مالا تعرفه عن حرب المناخ …
كتبت …. نور نور…
حوارى بالسؤالى التالى
ماهو حرب المناخ … مايعرف باسم
Haarb
اجاب سيادته بان
هذا الشئ قديم ويتم بكثافه من السبعينات وبيتطور بشكل كبير ومعروف
ولماذا نذكره الان
اجاب… نذكره الان لأنه مستخدم بكثافه خلال هذه الايام …
ضد ايران وسوريا
هل يمكن ان تعرف القارئ ماهو مصطلح
(HAARB)
اجاب سيادته
هارب ( HAARP ) هو
مشروع أمريكي يعمل على :
صناعة أسلحة من الجيل الخامس لا تحتاج إلى وجود قائد.
ويعتبر البعض أن أول من اكتشف فكرة هذا السلاح باحث أمريكي من أصل صربي يدعى نيقولا تسلا…. (1856- 1943).
س) من هو نيقولا تسلا
كما قلت انه باحث امريكى من اصل صربى بدأ العمل على
صناعة السلاح الجيوفيزيائي –
البيئي الجديد منذ عقد الستينات من القرن الماضي
تحت اسم
(مشروع هارب )
وهذا السلاح يمكن من خلاله
التحكم في درجات الحرارة
وزيادة مساحات التصحر
وحدوث عواصف وفيضانات
ووقوع الزلازل وانفجار البراكين.
س)
من الذى يشرف على ادارة هذا المشروع
ج)
يدير برنامج هارب…Harb
مؤسسة رئيسية في القطب الشمالي، معروفة باسم ( محطة بحوث هارب )
وقد بنيت هذه المحطة في
موقع للقوات الجوية الأمريكية قريب من منطقة جاكونا بولاية ألاسكا الأمريكية.
ويُعتقد إن
عام 2015 كان الموعد المقرر لإنهاء مشروع هارب ووضعه موضع التنفيذ الفعلي … ليكون السلاح المستقبلي الذي يضمن الهيمنة الأمريكية على العالم،
أو بالأحرى
ليضمن تحقيق الأهداف والمخططات اليهوماسونية.
س)
ممكن تعطينا فكرة اكبر عن هذا المشروع
ج)
مشروع هارب هو
منظومة من الأقطاب الكهربائية العملاقة التي تولد طاقة عالية جدا تصل إلى حدود 3600 ألف واط،
يمكن توجيهها إلى طبقات الجو العليا، وبشكل خاص نحو طبقة الغلاف الجوي “الآيونسفير”، بحيث
يجري التحكم بخواصها عبر إحداث تغييرات نوعية مقصودة في العوامل المناخية للمنطقة
س)
مالهدف من هذا المشروع؟
ج)
المراد استهدافها لتحويلها إلى:
بيئة ماطرة… أو جافة، …باردة أو حارة، زلزالية… أو طبيعية،…. ناشطة بركانيا أو خامدة…… إلخ.
وبكلمة أخرى
يعتمد هذا السلاح على
المادة الكهرومغناطيسية التي تعمل على تركيز أمواج راديو بترددات خاصة
وبطاقة عالية إلى أعلى من طبقات الأوزون، حيث يتم
تسخين طبقات الغلاف الجوي بشكل مكثف لتتحول إلى وسادة مطاطية تخزّن الطاقة بشكل كبير. ومن ثم يتم
إطلاق موجات مغناطيسية، قادرة على اختراق الأجسام الحية والميتة، نحو منطقة معينة… وتحرير هذه الطاقة من خلال الغلاف الجوي.
وقد قام الأمريكي ..بول شيفر
وهو مهندس كهربائي عمل لعدة سنوات في بناء الأسلحة النووية بالتعليق على
خاصية هذا المشروع قائلا:
“إذا ما تم العبث بالغلاف الجوي،
فإن حال الأرض سيكون
أشبه بمريض الحمى الذي يبدو عليه السعال وارتفاع شديد في درجات الحرارة، فضلا عن زيادة نشاط البراكين والزلازل والفيضانات المدمرة”.
والأداة الأكثر وضوحا
واستخداما في محطة هارب هي
أداة البحث الأيونوسفيريIRI ،
وهي عبارة عن
مرفق لإرسال الترددات اللاسلكية
س)
لماذ وضع هذا المشروع..؟
ج)
يبدو أن
مخططات أمريكا وإسرائيل للسيطرة علي الكون دون حروب تقليدية وصلت إلى مراحلها الأخيرة
بل وظهرت
تقارير صحفية تحذر أيضا من الأسوأ مازال بانتظار البشرية
وأن الهدف التالي
بعد هايتي سيكون العرب وإيران وكلمة السر في هذا الصدد هي
( الكيمتريل )
. وكان العالم فوجىء في ذروة انشغاله بمواجهة تداعيات
كارثة هايتي…. باتهامات لـ
“غاز الكيمتريل”
بأنه وراء ما حدث وليس الزلزال المدمر ، كما يعتقد كثيرون .
ولم يقف الأمر عند ما سبق ،
فقد ظهرت
تقارير صحفية تحذر أيضا من أن ما شهدته هايتي…. هو
بروفة على حروب المستقبل وخاصة
تلك التي ستشنها إسرائيل ضد العرب وإيران وسيتم خلالها
التغاضي عن المواجهات العسكرية المباشرة والاستعانة بدلا من ذلك بـ “الكيمتريل”
الأكثر “براءة وفتكا في الوقت ذاته”.
س
) ممكن نعرف من حضرتك مايعرف بغاز الكيمتريل…؟
ج)اجاب سيادته
…..غاز الكيمتريل هو…
أحدث الأسلحة للدمار الشامل ويستخدم لاستحداث الظواهر الطبيعية
كالبرق والرعد والعواصف والأعاصير والزلازل بشكل اصطناعي بل ويمكنه أيضا نشر الجفاف والتصحر وإيقاف هطول الأمطار وإحداث الأضرار البشعة بالدول والأماكن غير المرغوب فيها أمريكيا وإسرائيليا
س)
هل مصر تعلم ..وماذا فعلت
مصر.. ترصدوبدقه كل مايحدث بل وتجابهه عند رصده وتحول اتجاهه
وبالتالى يبعد تماما اى فكره للاستخدام مره اخرى ضد مصر
والمثير للانتباه
في هذا الصدد أن الاتحاد السوفيتي ….هو من اكتشفه حيث تفوق مبكرا علي أمريكا في مجال الهندسة المناخية عندما حصل على نتائج دراسات قديمة في أوائل القرن الماضي….. للباحث الصربي
(نيقولا تيسلا)… الذي صنف بأنه من أحد علماء ذلك القرن بعد أن نجح في اكتشاف الموجات الكهرومغناطيسية وقام بابتكار مجال الجاذبية المتبدل بل واكتشف قبل وفاته …كيفية إحداث “التأيين” …في المجال الهوائي للأرض والتحكم فيها…. بإطلاق شحنات من موجات الراديو فائقة القصر… مما يسفر عن إطلاق الأعاصير الاصطناعية وبذلك يكون ( نيقولا تيسلا)… هذا الذى تحدثنا عنه هو… مؤسس علم الهندسة المناخية الذي بدأه الاتحاد السوفيتي ثم تلته الصين .
وتبدأ قصته مع التدمير الواسع من حقيقة أنه عبارة عن مركبات كيماوية يمكن نشرها علي ارتفاعات جوية محددة لاستحداث ظواهر جوية مستهدفة وتختلف هذه الكيماويات طبقا للأهداف ، فمثلا عندما يكون الهدف هو “الاستمطار” أي جلب الأمطار يتم استخدام خليط من أيوديد الفضة علي بيركلورات البوتاسيم ليتم رشها مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها ولا يستطيع الهواء حملها فتسقط أمطارا ،كما تستخدم هذه التقنية مع تغير المركبات الكيماوية فتؤدي إلي الجفاف والمجاعات والأمراض والأعاصير والزلازل .
وبمعني آخر أكثر وضوحا ،فإنه ما أن تطلق إحدى الطائرات غاز “الكيمتريل”.. في الهواء تنخفض درجات الحرارة في الجو وقد تصل إلى 7 م وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية ،كما تنخفض الرطوبة ا
التعليقات مغلقة.