موقع اخباري شامل صادر عن مؤسسة تحيا مصر

همسات ..حور الله !! ( العز فينا )


بقلم : حور الله النور ( ياسمين محمود )

و الأصل و الفصل بالتاريخ و المجد يعني مصر و بس………….و العرق يمد لسابع جد ………..ليه؟؟؟………..لأن العرق دساس…………..
فالعز فينا و من ثم لينا…………………………………………….أرأيت و ما و قد رأيت….أرأيت و عليت…أم رأيت و نظرت و باهيت و أفتخرت…أرأيت نفسك…ام رأيت چدك….أرأيت علمك و عملك….أرأيتك و أنت بإيمانٍ تقي و تخاف الله و من بعثك…و خفت سوئلٍ و عن نيلك و زرعك و غض البصر و عن زوجه جارك و كيف و كنت تقضي و تمضي في عيشك…..أرأيت دربك…أرأيت و ما و قد صنعت…فلك اول عربه في تاريخ الأمم و لك الهرم و الكل برم في كتب و دون….و لك حكي و سرد القصص…و لك طب و دواء و تحنيط للجثث….فقامت و حيت و مُدت بنا سائر و أقوى و أعز الأمم….فلك في الطب و ما بدل….و للمرءاه تجميل و سحر الجمال في سائر الأمم….و لك علم يهتز له عروش العلماء ما حيوا حتى الذين و مازالوا احياء بهم من الدهشة و العجب….أرأيت نفسك ام مازلت في مستبعدٍ….فهلم لي فلي لك من السردِ و القصص….و لي لك من الصفعِ القوي….لأفيق فيك حياتك التي و قد نسيت و ها انت تراك أمامك ….و كلك و كل ما لك في الصور…..فهل رأيت زرعك و حصدك و محصولك فيما يكفيك و يكفي سائر الأمم….فسرت تطعم و تمنح و تعطي بخيرك و من عرقك فكنت و بالله و في كرم…..أرأيت إبلك و مواشيك و خير البراري في أرضك من فيوضٍ و في نعم…..أم رأيت فنك و نأشك و جمال زيك بحجرك و حريرك و ذهبك و تاجك و صولجانك و كل ما أهابك المولى من وهب هيبه و عز بصولجان و هيلمان و ميزان الأمم….أرأيت عدلك و كيف أقام…أرأيت مُلكك و كيف أُدام….أرأيت حِرفَك في ما و قد صنعت في خشبٍ و حديدٍ و صخرٍ و قد حملت…..و على كتفك بني البنيان بحضارتك أنت…..فهذا كله أنت…..و هذا كله لك…..و هذا كله مُلكً و لك أنت…..و في إحياءٌ أتٍ……و كُلٌ في اللحظه و الان و منك و بك…..أرأيتك و أنت صاحب الفن و الأفنان و النقوش و التطريز في مُلك الإبداع…..أرأيت رقي ذوقك و حضارتك…..أرأيت أهتمامك بك و بهندامك و مرأتك و أناقتك و نظافتك….. أرأيت شياكتك و هيبتك…..أرأيت موسيقاك و عزفك…..أرأيت ألاتك يا مبدع يا فنان يا إنسان في الفن و في أسلاك الهارب تعزف بإمتاع…….أرأيت أدبك و ديوانك و ثقافتك……أرأيت فيما كنت تبدع في أولى الرياضات و لك في كل انواعها و كل ما و قد خلقت إبداعات…..و بطولات و إنجازات……و هكذا هو أنت…..فهل رأيت معي من أنت……أو لأصفعً مجدداً و بأشد جبراً و تجبراً و عتياً لكي تحيا……فأن قوه صفعي من قوه من تراهم في الصوري….. فهل لك من وتد لحملي……أم كفى و ها و بقوتك قد صحيت معي هنا و أحييت و قد فقت و أفقت و وعيت……فهل بك من قوهٍ الان……ام ما زلت تراك و تشعر بنفسك بأنك و مجرد إنسان……فلتسمع هنا و لترانا……..فهذا نحن و هذا كله بنا و لنا…..و هذا هو عزنا و عرشنا…….وهذا كله بنا و لنا……و هكذا هو أنت و أنا….و نحن ملوك الأرض چمعيها و نربع و من فوق عرشها و ها نحن هنا…..و فقط نحن و بالله وحده فينا و فوقينا فقط نحن…..و عَلمنا الكل كيف يعيشوا و يحيوا…….و بنينا بنا بنيان يشيد بنا و يزيد في بهواٌ……أفهمت أم أعيد….يا معمامري سينا و الجنوب و في نحتٍ تنحت إسمك على الصخري……فعشت حياتك بنحتك و فحتك و فصحك و حلمك و صبرك و علمك و فنك و طبك ………و چدك و چهدك…..وزرعك و حصدك و مرعاك و سقيك……. ونيلك و خيرك…….و نقشك بمجدك….فهأنت تأتي بما فيه من الوعي معي…….إلي كيف تبنا و تُمَچَد الأممِ….فإلى أين؟؟؟؟؟……و إلى من؟؟؟؟؟؟؟؟……و إلى متى؟؟؟؟؟؟؟؟…….تترك عزك و هو فيك و ليك…….يا ملك ملوك القادة و الأُممِ…..و هكذا و بالله فيا تمضي حوريه بنت (((((((((((مصر))))))))))) العتيه القاهرة القويه…….و تقول بقوه و عتيان كل من في الصوري……….فأنا ((((((( مصر)))))) و أنا التي أقود بعربتي و انا اول من أنشأتها و حربتي و حصاني لسائر و أكبر و أعظم الأممِ …..و هكذا و بالله وحده فيا امضي و احيي بعزم و قوه الثلاثين أسره فيا……. فأنا(((((( ياسمين محمود))))) بنت إيزيس و أزوريس و مينا موحد الناس بود و حب و استأنس…..و بنت نڤرتيتي و نڤرتاري ……و بنت كُل من حكم من قدمائي الملوك و الذين حكموا البراري….فحين أقول أنا مصريه أصليه……. فلتعلموا أنا هذا و بحق كل و ما قد أحييت و علمت و أهديت في سائر الأمم و ملوك الأرض….فأصله حقاً و صدقاً و وعداً و يقيناً كان عزي أنا و من بعد الله وحده بيا و فيا و من ثم بحق محقوق بقوهٍ ليا ………و من ثم كان لي و حقاً فيا…….و هكذا و قد مدد بالله و لهمنا بالله و سمعنا بالله و فهمنا بالله و كتبنا بالله و هكذا نحن ملهمين أخر الزمان……و نذهب و بسرد الله في كل مكان و زمان و هكذا و هو الان

التعليقات مغلقة.