من الاخبار التى أسعدتنى جدا تولى الزميل أمجد مصطفى رئاسة تحريرجريدة الوفد ليكون أول صحفى فنى
يتولى رئاسة تحرير الجريدة السياسية التى ينتمى إليها
وهذا يعد إضافة هامة للصحافة الفنية وتكريم لها وأمجد ليس جديدا على الوفد وإنما كافح فيه منذ اوائل عام القرن الواحد وعشرين وتابع نشاط دار الأوبرا ومن هنا كانت علاقتى به ليس كصحفى متميز وإنما شخصية راقية تمتلك اخلاق بها سمو وكرامة تجعلك تشعر كأنه إبن لك ثم تألق بعد عدة سنوات فى صفحته الموسيقية المتميزة فى جريدة الشروق وبدأيهتم بأبناء الأوبرا ونجوم الموسيقى والأوبرا والبالية ويلقى الضوء عليهم من خلال حوارات متيمزة ولهذا شعرت بالتفاؤل أن كفاحى فى إلقاء الضوء على الفنون الرفيعة منذ عام1987له إمتداد وهذا أتضح فى الموسوعة الموسيقية للدكتور زين نصار رحمه الله حيث أدرج أسمه معى فى الموسوعة الموسيقية وأمجد ليس فقط صحفى متميز وانما تعرفت عليه كمبدع فى عمله “المغنى حياة الروح” وكتبت عنها فى حينها مقالا وسوف يتتضمنها كتابى عن المو سيقى العربية الذى سوف يصدر فى الأيام القليلة القادمة وتعرفت عليه كمحاورإذاعى فى برنامجه على السوشيال ميديا”رائحة مصر” وكتبت عنه فى حينه من خلال تتبعى لخطواته ..أمجد له باع صحفى كبير فى الموسيقى العربية ولهذا تم تكريمه فى كل من مهرجان الموسيقى العربية وأيضا فى مهرجان القلعة للموسيقى والغناء..وأخيرا كل التهنئة للإبن البار فى بلاط صاحبة الجلالة والأمنيات أن يظل مخلصا للصحافة الفنية الموسيقية ويكمل المشوار بجرأة وشجاعة..
التعليقات مغلقة.