بهدووووووووء
“”””””””””””””””””
كتبت …..د.نور نور
من عادتنى أن اتريث فى الحكم على الاشياء واتأنى …ولكننى اعترف أننى هذه المرة عندما قرأت ترجمة فيديو ماكرون مع صدمتى بالإساءة إلى رسولنا .. الصدمة ارسلت تفكير ى ولم اعطى نفسي فرصة للتفكير ..
ولكن
عندما كلفت أحد الزملاء أن يترجم لى كلام ماكرون وجدت أن الترجمة الموجودة تثير حفيظة اى حد يقراها … ولما قارنتها بالترجمة التى وصلتنى من الزميلة فهمت المؤامرة وخاصة بعد تداول الحديث مع أحد الزملاء …. وتحاورنا وثبتت لى وجهة نظرى أنها مؤامرة قذرة
والذى جعلنى أشعر بالحزن عندما اتصل بى أحد التجار ولفت نظرى لنقطة هامة … حيث قال لى أن المقاطعة لن تضر فرنسا ولكنها ستضرب التجار لانهم دفعوا ثمنها خلاص والسوق مش ناقص
فرأيت هذا رأى أن يكون الحل أن نمنع جريان المياة من الام بمعنى أن نمنع الاستيراد من اساسه …. أما بالنسبة لتركيا فخلاص موضوع الاستيراد موقوف والقصة منتهية مع تركيا
إذن نفكر شوية بهدوء كده
… لأن
——————
المعركة سياسية وليست دينية.
اقرأ .. وفكر .. وقرر .
حتى لا نكون جميعا أداة طيعة فى يد الإخوان بزعامة تركيا وقطر …. وهو الذى يدير المعركة مع فرنسا وذلك لتعطيل وتشتيت الحملة الشعبية لمقاطعة البضائع التركية… واستغلال نقطة عشق المسلمين لرسول الله صلى الله عليه وسلم و حبهم الشديد له وعدم قبول اى تجاوز فى حقه … ولكن اقولها لكم بعد تفكير بجد
هل
…نصرنا نبينا وعملنا بوصيته فى تحرى الدقة قبل الاتهام .
هل كلف أحدنا نفسه عناء البحث عن الحقيقة عملا بكلام نبينا حينما قال . كفى بالمرء كذبا ان يحدث بكل ما سمع.
وهذا مافعلته انا بعدما هدأت وفكرت وترجمت الفيديوهات انا حزنت ولكن الاعتراف بالخطأ ليس عيبا انى لم التانى مثل كل مرة … والذى أكد صدق تفكير عندما سمعت كلام شيخ الأزهر وقرأت كلامه هذا ما دفعنا انشر واقول لاتنسوا مقاطعة تركيا …. لأن الهدف من هذا الهرج هو أن ينسب العالم تركيا ويتجه لفرنسا …..
اقول لهم …بتحلموا …. احنا ممكن نخطأ ف التفكير للحظه ولكن يلهمنا الله بالحقائق لأننا شعب طيب
بالله عليكم تسمعوا الفيديو إللى فيه الإساءة للنبى…. وستصلوا لما اكتبه لكم
…هل نحن نصرنا نبينا ورفضنا الذبح وقطع الرقاب بإسم الدين.
هل نصرنا نبينا وتوقفنا عن دعم الارهابيين والمخربين وتوقفنا عن تصديقهم واتباعهم .
وهل ذبح النبى من شتموه أم سامح وعفى وصفح عن الجاهلين وغير المسلمين .
…ماكرون… وجدته …
تكلم بلسان رئيس دولة يعيش بها ملايين المسلمين فى أمن وأمان ولكن بينهم فئةمن الشياطين إرهابية تطبق مشروعا شيطانيا لفرض رأيها وأفكارها الباطلة على كل المجتمعات .
ماكرون … نعم أخطأ فى انتقاء كلماته …ولكنه…. بعد سماعكم الفيديو وترجمته تجدونه لم يشير من قريب أو بعيد إلى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
وهذا هو ما تلعب عليه تركيا وقطر والتى تقود قناتها الخنزيرة
كما قلت لكم أمس هذه الحملة الممنهجة بدعوة الدفاع عن الإسلام ..ونبى الإسلام …
هدفها
مقاطعة البضائع الفرنسية
فى الوقت إللى فيه أكثر بلد أوروبى واقف فى وجه الأطماع التركية هى فرنسا…كما كتبت لكم أمس
…. وايضا فى الوقت الذى بلغت فيه الاستثمارات القطرية فى فرنسا ما يقرب من ٤٠مليار دولار ولم نسمع بسحب سنت واحد منها ولم نسمع عن اغلاق نادى باريس سان جيرمان المملوك للقطرى ناصر الخليفى وغيره .
وال جننى بها بعد كلام التاجر لى
واسمع احلى هبل من مشايخ التنظيم إللى يقولك قاطعوا كارفور واللى يقولك قاطعوا موبينيل وأى هرى وركوب الموجة وتصفية الحسابات…
اريد منكم أن تتابعوا قنوات الإخوان عندها ستعرفون إلل بيحصل بالظبط وال نحن استنتجناه ….
حبنا لنبينا أعمالنا عن الحقيقة لكن بعد العدوى والتفكير فى مجريات الأحداث التى قمت بسردها وصلت للحقيقة وهى
أننا سندافع عن نبينا بأفعالنا وتمسكنا بديننا الذى علمنا اتباع الحق …وتحرى الحقيقة… والتحلى بالحلم.. والتأنى وعدم اتباع الباطل وأهل الشر والفتن والخراب .
رجاء لاتنسوا …لا تنسوا
معركتنا هى مقاطعة البضائع التركية
وعدونا الحقيقى هو من يتآمر علينا ويخرب بلادنا
وتحيا مصر.. تحيا مصر.. تحيا مصر … وشعب مصر الحر
التعليقات مغلقة.