أنفراد بالمستندات :
برافو للجهات الرقابية ..لسرعة التحرك للحفاظ علي سمعة مصر وشبابها بعد نوم الوزارة (في العسل).
جمال البدراوي : يكتب :
فضيحة من العيار الثقيل نفجرها بعد أن تناولناها منذ فترة واليوم تتجدد بقضية تهريب الشباب المصري بطرق إحتياليه وتسفيرعمال وسائقين ونجارين وعمال نقاشة ومحارة علي أنهم لاعبين للكيك بوكسينج للأسف معظمهم من محافظة الشرقية ( بلديات السيد وزير الشباب والرياضة ) من مراكز شباب الخضارية بالشرقية ومركز شباب كفور نجم ونادي فاقوس قسم ثاني والأمر الذي تم عرضه علي وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي شخصيا بمعرفة كاتب هذه السطور و تم العرض عليه كافة المستندات الرسمية االدامغة منذ أكثر من 10 أشهر والتي تؤكد بأن هناك رئيس بلجنة الكيك بوكسينج ورئيس الأتحاد التابعه له اللجنة وهو إتحاد الكونغ فو من أباطرة تسفير الشباب المصري وتهريبهم للخارج للدول العربية والأوروبية مما يعرض حياتهم للخطر بسبب دخولهم للبلاد علي أنهم رياضيين ثم يحصلون علي جوازات سفرهم ويهربون لملاقاة المصير المحتوم سواء الضياع أو الموت أو السجن أو الأنضمام لداعش فهناك من توفي ( متجمدا ) أسفل أحد الكباري في روسيا وأخر وجدوا جثة ابنه علي أحد الشواطئ البولندية وثالث موجود مع زملاء له بأحدي السجون الأيطالية ورابع بالسجون الأردنيه وأخرون تم تجنيدهم بسوريا والأردن وليبيا ضمن صفوف داعش وتم القبض عليهم بالفعل ..كل ذلك وأكثر يعلمه السيد الوزير الذي أظهر بأنه سوف يهتم بعدما عرف بموضوع رشوة ( الساعة الذهب ) التي حصل عليها شخص فاسد للمساعدة في أشهار أحد الأتحادات العاملة بهذا المجال ولهم خبرات سنوات وسنوات وقام مسئول الأتحاد بالتسجيل لهذا الفاسد وهو يحصل علي الساعه وهو علي علم أيضا بكافة المخالفات المنسوبه لأتحاد المصري للوشو كونغ فو وحصل علي نسخة من خطاب السيد باسل الشاعر رئيس الأتحاد العربي للكيك بوكسينج ( الأردني الجنسية ) وكشف بالأسماء والمهن وصور جوزارت السفر وكيف قال فيه بالنص ( أن محمد عاشور رئيس اتحاد الكونغ فو حضر للأردن ومعه فرق مصرية للمشاركة في بطولة العالم للأندية خلال الفترة من 14-16 مارس 2019 وعقب تسهيله مهمه دخولهم للأردن فوجئ أنهم عمال وهربوا داخل الأردن وكيف كان عاشور يؤكد علي الأداريين مثل زينب محمد مأمون ( عضو مجلس إدارة أتحاد الكيك بوكسينج الحالي ) بضرورة سرعة تسجيلهم حتي يستطيعوا السفر ضمن الموعد المحدد وقال باسل الشاعر بأنه قام بسحب جوازات السفر الخاصة باللاعبين المزعومين عقب تسكينهم بالفندق حيث شعر بأنهم ليسو لاعبين كيك بوكسينج ولكن محمد عاشور طلب الحصول علي الجوازات علي ضمانته الشخصيه ثم قامت الشرطة الأردنيه بالقبض علي أحد المصريين دون تصريح عمل ..والمؤسف هو تشويه صورة الرياضة المصرية وتعريض شبابنا المصري لسوء الأستخدام والأستغلال لحاجتهم للمال فيكونوا خير فريسة للمنظمات الأرهابيه بالخارج وخاصة داعش التي نشرت العديد من الصحف المصرية أخبار عن أنضمام بعض أبطال الكونغ فو والكيك بوكسينج ..وكل التحية للشرفاء المصريين من رجال بعض الجهات السيادية والرقابية العظيمة التي تحركت بعد حالة ( النوم في العسل ) التي عليها الوزارة و الذين كانوا أكثر غيره وأيجابية وتحركا لأنقاذ سمعة مصر ورياضيها والذين كشفوا بأن رئيس أتحاد الكونغ فو وأعضاء مجلس الأدارة قاموا بأستغلال وظائفهم بتسهيل سفر بعض الأشخاص لخارج البلاد عن طريق الموافقة علي سفرهم كلاعبين ممثلين عن الأتحاد المصري للكونغ فو علي خلاف الحقيقة وأكتشاف وجود أسماء مراكز شباب وهميه ليس بها نشاط الكونغ و أو الكيك بوكسينج يتم أستخدامهم لتسفير الشباب بطرق غير شرعيه مثل مركز شباب الخضارية بالشرقية ومركز شباب كفور نجم ونادي فاقوس قسم ثاني وقيام أحمد عبد العزيزوعبد السلام أحمد حسان وثروت محمد شحاته ومحمد ماهر بأعتماد محررات رسمية علي غير الحقيقة متضمنه أنتسابهم وقيدهم كلاعبي كيك بوكسينج بالمراكز وتقديمها للأتحاد المصري للوشو كونغ فو والجدير بالذكر أنه قد تبين عدم وجود رياضة الكونغ فو بالمراكز المذكورة وغير مقيدين بالأتحاد من أساسه وتم تسجيل اللاعبين وختم أستمارات اللاعبين في فضيحة كبري لابد من محاسبة كل من شارك مع ضرورة فتح هذا الملف الذي يضر بأرواح الثروة القومية للبلاد وهو الشباب المصري .
وعودة بعض الشباب بعد رفضهم للأنضمام للجماعات الأرهابية بعد عدم حصولهم علي عمل وبعد قضاء من 6 حتي 9 أشهر بدون عمل بالأردن مثل جمعه عبد الرحمن وأحمد عادل عبد الرؤوف وعبد العزيز محمد عبد العزيز وغيرهم
التعليقات مغلقة.