لما تـلعـن الأيـام و تـقذفها بـسوء ظنـك ، فالأيام التـي ظنـنتـها إنـها كسـرتك، أبـدًا هـي مـن صنـعتك ، تمـردك و إصـرارك و نـظرة التـحدي التـي تحـتل كيـانك مـن صنـيع يـدهـا ..
فهـي مـن دفعـت كـل تلـك المـواقف واللـحظات الصـعبه إليـك ، لتفـيقـك مـن غـفوتـك ،و تـوقـظ فيـك روح الإصـرار و الإراده….
التعليقات مغلقة.