جمال البدراوي: يكتب :
لم يكذب المثل القائل ..( تعاتب العاهرة تلهيك وتجيب اللي فيها فيك ) والمقصود هنا ليست العاهرة ( المرأة ) فقط بل هناك من العاهرات الذكور اي مدون في بطاقته انه ذكر ولكن ..تجده خنيث يفتقد لادني مراحل الرجولة والشرف فتجده ديوث ولذلك لا يجد في مصر بلد الأصالة والعادات والتقاليد مجالا له لأنه يتم اكتشافه سريعا بين أولاد البلد والرجال الحقيقين..سواء من الصعايدة منبع الأصالة والرجولة او ابناء الدلتا اصل الرجولة بفروعها المتعددة من دمياط لرشيد ولذلك تم نبذه ووجد ضالته في المجتمع الأوروبي حيث أختلاط الأجناس وأختفاء هويته بين الأجناس المتعددة وبحكم عملي الممتد منذ أكثر من 30 عاما بالصحافة ( صاحبة الجلالة ) قابلت من هذه العينات الضاله نماذج كثيرة يهبطون علينا من الخارج بصفات ووظائف مهنيه من نسيج أفكارهم المريضه بالنصب والخداع يستغلون طيبتنا ورجولتنا التي يجهلونها لنكتب ونشيع عنم ماليس فيهم قبل أكتشافهم بعد الأدعاء بأنهم حاملين العصا السحرية والحقيبة المتخمة بالمشروعات المليونية وأحيانا المليارية الدولارية للبلد وهذه النوعية التي صادفتها يوما ما سرعان ما أسقطهم من ذاكرتي فور أكتشافهم وأقدم لكم بعض النماذج سيئة السمعة ..فمنهم من تزوج من إمرأة سبعينيه كان الخادم الجنسي لها مقابل حصوله علي الجنسية بأحدي الدول الأوروبية ليستقر فيها ويأتي لمصر ليعربد مع ابناء قريته ويبيع لهم الوهم والخيال والطريف أنه لم يحصل علي مؤهل عالي وحصل علي الدبلوم ويشيع ويقول لكل من يقابله بأنه حاصل علي الدكتوراه في الأقتصاد والعلوم السياسية وعضو البنك الفيدرالي ومستشار إقتصادي للتريد الأميركي ويقيم في ألمانيا وأحيانا روسيا ويدعي بأنه عضو البنك الفيدرالي الامريكي إبن كفر البلاص.. تم إخطار كافة الجهات الرقابية والسيادية بالدولة بإدعائاته وما يروج له بعد تسجيلات صوتيه له وتم التأكد من ذلك ومن شبكة جرائمة التي ارتكبها ب ( عبط ) وغباء مستخدم فيه انتحال صفة ووظيفة دوليه غير موجودة الا في خيالة المريض والمدعي ..والطريف ان وظيفته في بطاقته صاحب ومدير شركة…(سابقا) يعني حاليا عاطل بدون عمل ( صايع ) رقيع من بيئة قذرة مسجل عليه أحكام ومحاضر شرطه ضده نصب وتبديد وسرقة لدينا أرقامها يقوم بالتجول علي وسائل الاعلام بالداخل والخارج ( تحت بير السلم ) لكي يتم تلميعه ( ورقيا وأليكترونيا و في حلفات تليفزيونية مدفوعه مقدما بعد الأنضمام مع مذيعه ( كسر) لها سوابق إجراميه لا تختلف عنه فهي ممن يشترون الوقت بالقنوات الغير معروفة ويبيعون الوهم لأي عبده مشتاق يطلع في التليفزيون ويبث سمومه علي الشاشات المجهوله ويتصل بأهالي قريته الغلابه الأكثر جهلا منه يطالبهم بمشاهدته ليوهمهم بأنه ( واصل ) وعندما يصدم بأحد الرجال المحترمين من أسياده يحاول إلصاق مابه من الصفات التي به ليلطخ بها الهامه والقامة التي كشفت تعاونه مع أحد الخارجين عن القانون ( أمين شرطة سابق ) مفصول لسوء سلوكه ولأعتياده النصب والحصول علي أموال الناس دون وجه حق ويدعي بأنه لواء سابق وتحت أيدينا أرقام المحاضر والأحكام الصادرة ضدهما منها علي سبيل المثال لا الحصر القضية رقم 14947/2016 قسم أول زقازيق شرقيه تبديد وقضيه نصب أخري 4812 /2020 حبس سنيتن وكفاله 500 جنيه وسرقة والأخر ياخذ منطقة شارع فيصل مرتعا لنشاطه الأجرامي هو وأبنه ..عموما احذروا ايها السادة من هؤلاء الذين يأتون من الخارج بهويات مزورة وبوظائف غير موجودة الا في عقولهم المريضه يبيع الوهم لكل من يقابلهم ويعاونهم بالطبع شرزمات من المجتمع المصري من الساقطين والساقطات أصحاب السجلات الأجرامية والمظاهر الخادعه التي علي شاكلته..وهذا النموزج يعيش علي المعونه الاوربيه شبيه بالمتسول يسكن في غرفه مع 7 أفراد لا يملك غير ( المرتبه ) التي ينام عليها ويوهم من يقابله بالفيلا والسيارة المرسيدس التي يملكها هناك مع اعوجاج لسانه بكلمتين يحفظهم لزوم النصب والفكر الداعر الذي يتفوق به علي أولاد البلد والرجال المحترمين ..اختتم كلمتي احذروا ثم احذروا ان تكرموا هذة الفئات المصرية الضالة في الحواري وعلي الأرصفة الأوروبية..التي لابد من القبض عليهم قبل الدخول من بوابة مصر المحروسه حتي لا يبثوا سمومهم في مجتمعنا الذي لفظهم منذ سنوات وسنوات ونحن بإذن الله لهم لراصدون وسننشر صورهم في العدد القادم وسنخرج ما في جعبتنا من تفاصيل وأسرار تسقط أوراق التوت عن عوراتهم وتقطع أرجلهم النجسه مع من يعاونهم من مصرنا الطاهرة .
