علي فكرة !!
مصر التي جائت قبل التاريخ وقهرت العديد من الغزاه والطغاة بالداخل والخارج ..كل يوم يسطر رجالها العديد من ملاحم البطولة والرجولة الغير مسبوقة وغير موجودة إلا علي أرض مصر وفضلها الله عز وجل علي سائر بلاد الكون بذكرها في القرأن الكريم خمس مرات وهذا ( يكفي ) فلم يتم ذكر الدول العظمي الموجودة حاليا ..رغم تنبوء القرأن الكريم لكل صغيرة وكبيرة بالكون وهناك دلالات وشواهد نكتشفها يوما بعد يوم في عصرنا الحالي والحديث تم ذكرها منذ 1400 سنه بكتاب الله العظيم ..ومصر ورجالها الذين في رباط حتي يوم الدين رفضت في الساعات السابقة وأنتفضت بفطرة وبقوة ضد أي خسيس يتطاول علي رجالها وأبنائها خير جنود الأرض وتلقي بمن يتطاول عليها يوما لمذبلة التاريخ وتعلن أنها القاهرة ..قاهرة المعز ..قاهرة كل جبان خسيس قاهرة الشواذ فكريا وأجتماعيا بفضل الله أبيه قوية وشامخة ولم ولن يستطع أي من كان التطاول عليها أو علي رجالها ..ومن أبنائها رجل الأن يقود البلاد يثبت يوما بعد يوم أنه رجل يدعي السيسي..قام بتخليص الأمة من أكبر أوبئة الظلمة بالقضاء علي عصابات الأخوان المتأسلمين ويقود ملايين الرجال من المصريين الذين بايعوه ووثقوا فيه ودعموه لكي يأخذ بأياديهم وأن كان بينهم بعض النعاج أو الأندال الذين ينسون أنفسهم ويركبون كل موجه وتوغلوا وتجبروا وملئوا الدنيا صراخا وعويلا ..وينطبق عليهم قول الله تعالي ( والذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم ) صدق الله العظيم ؟؟صدق المعز المذل ..صدق الرحمن الرحيم والحافظ لمصر ورجالها وشبابها ونسائها ليوم الدين ..فمصر يا سادة ..لم تأخذ لقب مقبرة الغزاة بالصدفة بل حقيقة ولم ولن ترحم من يحاول أن يدنس ردائها الأبيض وكانت اللهم لا شماته الضربة القاضية تأتي شيئا فشيئا ..لمن ظن أنه فوق القانون وفوق رجال مصر ..فتدهسه الأقدام هو ومن يتبعه هو ومن معه هو ومن يسانده بفساد ..فجائت تعليمات الرجل بالدفاع عن الأم مصر وأبنائها الشرفاء ..الرجال والأبتعاد عن كل ماهو شاذ ,,وينتمي لفصائل السبابين واللعانين والمتلونين الأكلون علي كل الموائد ..أشباه وأنصاف الرجال المرضي النفسيين الذين يسمحون لأنفسهم أن يكونوا ( مناديل) الحمامات التي يتم أستخدامها بعد قضاء الحاجة فكان لهم ما أرادو ..هؤلاء بدون ذكر أسماء معروفين ..للمجتمع بتشوهاتهم النفسية والأجتماعيه فكل إناء ينضح بما فيه فلا يمكن إناء العسل ينضح صبارا ..ولا القطران ينضح زهورا ..فكانت الصور التي رأيناها بوضوح وتم الأنتهاء من ذلك الورم الخبيث الذي أصاب الجسد ونسي أصله وفصله فجاء له الرجل وكتيبة الرجال المصريين لكي يذكروه بحجمه وليثبتوا أن زوجته ( طالق) للمرة المليون بعد أن أقسم بطلاقها ..وأثبتوا بالفعل ليس بالكلام وبالحنجرة الجعورية بأن هذه البلد فيها راجل و100 مليون راجل وأحترس ..فلقد أن
تهي الدرس يا أغبي أغبياء الله وقصاص الله قادم ..لا محاله !!
التعليقات مغلقة.