موقع اخباري شامل صادر عن مؤسسة تحيا مصر

أحترس من ستيلا دي ماري ..بها سم قاتل !! الأدارة أهملت قاطني الفيلات وأصبحت بلا عنوان ومرتع للثعابين والكلاب الضاله ودخان المخالفات يغطي سمائها

جمال البدراوي ..يكتب
رسالة أستغاثة يوجهها قاطني وملاك فيلات ستيلا دي ماري الكائنة بالكيلو 75 طريق مصر الأسكندرية
التابعة لشركة رامكو ( المتحدة المملوكة لأيوب عدلي أيوب ) والذين يعانون من ويلات الأهمال والأستغلال بعيدا عن عيون مجلس الأدارة الموجود بالتجمع الخامس بالقاهرة الجديدة وبعيدا عن عيون المالك المهندس عدلي أيوب الذي ترك الموقع فريسة للعاملين به حتي كان الأهمال سيد الموقف وهو العنوان الرئيسي لهذا المكان ..وأتحدث لست ككاتبا أو صحفيا بل كصاحب خبرة وتجربة مؤلمة كادت تودي بحياتي حينما مرضت وأشتد بي المرض وقمت بالأتصال بالأسعاف التي ضلت الطريق وظلت لمدة ساعتين معي علي الهاتف لأصف لهم الموقع والمكان بسبب عدم وجود لافته أو لافتات أرشادية تصحبك من الدائري الأقليمي للموقع بالرغم من أنه علي بعد كيلو ونصف فقط من الموقع علي بوابة المكان القريبة من الدائري الأقليمي و الذي كانت له لافته قام بعملها أحد الملاك وتم أزالتها بدون سبب معلوم هذا فضلا عن المدخل الترابي المؤدي لهذه البوابة والذي بح صوتنا من أجل
( اسفلته أوحتي تمهيدة ) بلودر من اللوادرات المعطلة الموجودة لدي الأدارة ولكن هيهات فلم يتحرك ساكنا لهم مع العلم أن هذه الوصله 250 متر فقط ويمكن تمهيدها خلال ساعة واحدة هذا فضلا عن الطريق الترابي والغير ممهد داخل القرية نفسها وكان رد المسئولين عن القرية بأنه يحتاج لميزانيه ..ولا نعلم أي ميزانيه يتحدثون عنها بعد أن أصبح بعض الموظفين مالكين لفيلات داخل المكان وتفرغ أحدهم للسمسرة حتي توحش ونسي أنه موظفا وقام بجني الملايين من الجنيهات لحسابه فقط من السمسرة والمقاولات من الباطن ..
الصراخ والعويل من الملاك وصل للحلقوم من ندرة الخدمات والأتاوات الغير مققنه للعمال فلا يتحرك ساكن الا بدفع المعلوم أو دفع أكراميات بلا حدود وإلا يكون مصيرك النسيان والأهمال والبحث في الصحراء عن معين أو مساعد ..
فهذا فضلا عن تعرض بعض الزراعات للموت والجفاف بعلم الأدارة وعمالها الذين تحولوا ألي مافيا بالمكان .
.هذا بالأضافة لشكاوي أحدي الملاك اللاتي وجدن من يستخدم فيلتها من العمال ويجعلها مبيت لهم منذ أربعة أشهر في شكل من أشكال استباحة المكان وحرمته دون تحرك ساكن من الأدارة التي عملت ( أذن من طين وأخري من عجين ) وأخر مالك لفيلا فوجئ بعامل مقيم بفيلته وقام بوضع قفل علي الأبواب وأعتبرها ملكا ومقر إقامة له ..
الأمر جد خطير فلا توفير أي خدمات تذكر من الأدارة ووقوفها موقف المستغل والمتفرج علي العذاب اليومي الذي يعاني من الملاك ..فلا وجود لأي تفكير في راحة الملاك ممها جعلهم يهربون ببيع الفيلات لعدم وجود لأي ملامح للحياة الكريمة أو حياة مالكي الفيلات المرسومة بأذهاننا بالرغم من وجود العديد من الملاك من صفوة المجتمع مستشارين وكبار القضاه والصحفيين والأطباء والمهندسين ورجال الأعمال ولواءات بالقوات المسلحة والداخليه ولكنهم يعانون من ويلات الأهمال فلا عنوان يسترشد به أي ضيف يأتي أليك أو لافته أو لافتات أسترشادية داخل المكان ليستدل عليك الزائر حتي ولوكانت سيارة الأسعاف أو لاقدر الله سيارة مطافي فلن ولم تصل أليك إلا بعد عذاب ولا يوجد صيدليه أذا أحتجت إلي أبسط الأسعافات الأولية إلا علي مسافة تزيد عن 30 كيلو بمنطقة أبوغالب أوبقرية بني سلامة ولا وجود لبنزينه تزويد وقود ألا علي بعد 30 كليوا متر كلها مشاريع وضروريات حياه أذا لفتت أنتباه الأدارة من الممكن توفير الملايين لهم بشكل شرعي وبأدارة حكيمة بدلا من العمل بالسمسرة وامتلاك الفيلات والعمل لصالحهم فقط وأهمال من كان السبب في ثرائهم والأنتفاع من أموالهم بداية من عدلي أيوب نفسه الذي يترك لهم الحبل علي الغارب إنتهاء بأصغر عامل لايؤدي واجبه أو العمل المكلف به إلا بعد الحصول علي ( المعلوم ) فهل هذا معقول .؟؟؟؟ .
ولذلك أقول وأكرر ..واحذر أحترس من ستيلا دي ماري فيها سم قاتل ..ولن نصمت عن حقوقنا في دولة يضرب فيها فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي بيد من حديد علي كل فاسد أو متقاعس عن أداء عملة .
.فلابد من تصحيح هذه الأوضاع خاصة ولابد من تنفيذ ماتم التعاقد والشراء عليه مثل مول للخدمات ونادي للفروسية ووسيلة مواصلات للموقع مثل الريف الأوروبي والسليمانية وتوفير خدمات لقاطني الفيلات وغيرها التي نملك مستنداتها ومع وقف البناء إلاأنه يسمح لبعض الملاك بالبناء وهناك فيلات قام أصحابها ببناء مباني مجاورة للفيلات بعد دفع (المعلوم ) للأدارة بالموقع ولدينا أرقام الفيلات المخالفة وجود مخلفات بناء وزراعية بكل أنحاء القرية وحرق المخلفات الزراعية وتلويث الجو المفروض أن يكون نقيا وتم عمل شكوي لوزارة البيئة من احد الملاك (جمال زبدة ) أقدم الملاك والمقيم إقامة دائمة بالموقع وبالرغم من وجود المجلس المحلي بالمدينة بني سلامة إلا أنه لم يتم أي تغيير لوجود فساد ومجاملة بين الأدارة والمجلس المحلي المتواطئ ..
وتحولت الفيلات مرتعا للثعابين الخطرة والحشرات والكلاب الضاله ..والأضاءه بالشوارع يتم عملها عي نفقة الملاك ..وقطع المياة من الثانيه عشر مساء يوميا حتي السابعة صباحا وأنقطاع الكهرباء المستمر لعدم سداد الأدارة للكهرباء المستحقة عليها لشركة كهرباء البحيرة .وللحديث بقية !!

التعليقات مغلقة.