الدكتورة إيمان حسين عالمة النانوتكنولوجي تسير علي درب زويل ومصطفي محمود ..حققت شهرة عالمية في علاج السرطان والشلل وأمراض القلب والسكر بدون جراحه أو عقاقير .
كتب : جمال البدراوي :
الدكتورة ايمان حسين الخبيرة في علم النانوتكنولوجي عالمة من علماء مصر التي لم تأخذن حقها وقدرها كما ينبغي كما يقول المثل ( زامر الحي لا يطرب .. أيضا لا كرامة لنبي في وطنه ) بل حاربها العديد من تجار الطب والأتجار في البشر بدعوي ( علاجهم ) أستطاعت الدكتورة أيمان أن تشق الصخر بمفردها متسلحه بعلمها وبإيمانها بالله عز وجل سافرت العديد من الدول العربية والأوروبية وحققت نجاحات هناك ملء السمع والبضر بإذن الله تم علاج حالات للسرطان والشلل والقلب والسكر وغيرها من الأمراض المستعصية التي وقف العلم عاجزا أمامها بدون أدوية كيميائية وعقاقير .
الدكتورة أسمان سيدة مصرية بسيطة جدا تبعد كل البعد عن التكلف والمظاهر عالمة من علماء مصر والعلم اللاتي لم يجدن حقهن ..واليوم ونحن نكتب هذه السطور نشعر بالاعجاب والفخر بأن مصر فيها مثل هذه النماذج المشرفة .
الدكتورة ايمان استطاعت أن تخترع جهازا سجلت براءة اختراعه في البحث العلمي عبارة عن شريحة علاجية صغيرة من جزيئات الذهب والفضة والنحاس بنسب معينة تلصق علي المكان المصاب فتعالج أمراضا عدة دون جراحة منها السرطان والربو والقلب والآلام الحادة والقولون والغضروف والصداع المزمن وغيرها وإذا تم تسليط الضوء عليها من الممكن أن تغير مسار الطب والعلاج ليس علي مستوي مصر وحدها بل علي مستوي العالم.. هذا بالاضافة الي بعض الاخترعات الأخري الهامة سواء للانسان أو النبات والحيوان ومنها الخيول والجمال حتي الصقور في الجبال سافرت وقامت بعلاجها بنسبة 100 % .
الجديربالذكر ان اختراعات الدكتورة ايمان وجدت لها صدي واسعا في الدول الخليجية كالامارات والكويت والبحرين وتركيا وتم تكريمها من شخصيات عربية مرموقة وأفردت لها كبري الصحف هناك صفحات وصفحات بعد تحقيقها نتائج مبهره مع شخصيات عربية وفنانين وسياسيين وللاشادة باختراعاتها وبالرغم من ذلك لم تجد في مصر نفس التقدير
بالطبع هناك العشرات مثل الدكتورة ايمان ولكن لا يجدون الاهتمام الكافي الذي يمنحهم الشهرة مثلما حدث مع الدكتور أحمد زويل ود.مصطفي السيد وغيرهما من العلماء الكبار.. فالروتين والبيروقراطية وضعف الامكانيات وغيرها من العقبات تخنق العلماء في مصر ولا تعطيهم حقهم في مواصلة الابداع والابتكار مما يصيبهم بالاحباط.. حتي وسائل الاعلام لا تسلط الضوء الا علي أخبار وتحركات الفنانين ولاعبي الكرة وتتجاهل هذه العقول المبدعة ولو تناولتها مرة يكون ذلك علي استحياء وبصورة مقتضبة.
ليت المسئولين في البحث العلمي في مصرنا المحروسة يدعمون المبتكرين ويشجعونهم بتحويل اختراعاتهم الي واقع ملموس فلا يقتصر الأمر علي مجرد الحصول علي براءة اختراع فقط ويظل الأمر حبيس الأدراج وحبرا علي ورق فنحن بحاجة لاثبات وجودنا وسط المجتمع الدولي الذي لا يعترف الا بالعلم.. يا سادة. تقدم أي دولة يقاس بما لديها من عقول واختراعات وما تقدمه من علوم تفيد البشرية.
وبقي أن نقول أن الدكتورة أيمان التي تم تحطيم عيادتها وتعرضت للعديد من محاولات الأغتيال الجسدي والمعنوي من مافيا الأدوية والطب التجاري تقوم بالعلاج بالرنين الكهرومغناطيسي للأجسام سواء الأدمية والحيوانية حتي النبات ..والكتابة عنها يحتاج لصفحات وصفحات وسوف نقوم بعمل لقاء معها شخصيا علي صفحات العدد القدم مع عرض العديد من الحالات التي تم علاجها سواء حالات شلل أطفال أو سرطان وغيرها مع عرض العديد من الحلات التي تم شفائها أيضا من الحيوانات سواء جمال أو خيول وأو صقور مع العرض قبل وبعد لكل حالة .
ما هو العلاج بالرنين ؟
يتم به دفع طاقة ترددية بالمجال الكهرومغناطيسى للجسم وتحسين التردد التناغمى للخلايا مما يحسن الطاقة الداخلية للجسم وبالتالى الجهاز المناعى وذلك يحسن أداء جميع جميع وظائف الجسم فى جميع الأعضاء حيث يتم إدخال جميع الترددات الخاصة بجسم الإنسان والتى تبدأ من تردد 10 هرتز حتى 150 ك هرتز .
فمثلا العظام تحتاج تردد 10 هرتز والمخ يحتاج 145ك هرتز وبقية الأعضاء فيما بين هذين الترددين .
أما الطاقة الترددية السلبية مثل ترددات الخلايا التى تتسبب فىحدوث الحساسية مثلا او الأمراض المختلفة يتم التعرف عليها من خلال الجهاز ويتم عكسها باسلوب الكترونى مما يسبب إبطال عملها .
أيضا تمكنت هذه التقنية من تخليص الجسم من جميع السموم التراكمية به من خلال برامج خاصة لتحسين مجالات الطاقة فى الكبد والكليتين والجهاز الليمفاوى وبالتالى علاج حالات كثيرة من الأمراض والآلام المزمنة ..
التعليقات مغلقة.