موقع اخباري شامل صادر عن مؤسسة تحيا مصر

أوكتـــاجون : مركز قيادة مصر الكبري ودرة تاج مصر القديمة – القادمة … [بالصـــور] …

عمرو عبدالرحمن – يكتب من : مصر القاهرة

= كاتب هذه السطور ؛ أول مصري في العالم العربي والعالم!، يكشف أسرار العلاقة بين منشآت العاصمة الجديدة، وبين تاريخ مصر القديم، ويثبت حقيقة أن الصقور المصرية حاملة شفرة الحضارة المصرية السرية / عمرها 30 ألف عام؛

–        [منها 20 قبل الطوفان (عصر قدماء / قدماء المصريين – بناء الأهرامات وأبوالهول) ثم عصر قدماء المصريين – عصر الأسرات – منذ عشرة آلاف عام]…

 

= السطور التالية تفضح أكاذيب الماسون أمثال “مايا!” وقناة “غايا!” وتخاريف “ابن عربي” وبطانته، مثل “أطلانتس أصل الحضارة المصرية” و”سكان الأرض المجوفة” و”الزواحف الآريين” و”الفضائيين”، وكذبة أن “الفراعنة” مصريين!

–        ببساطة – كلمة السر :- شخصية مصر …

= إنها ؛ الشخصية / البصمة الحضارية (المعمارية والفلكية) في كل آثار مصر القديمة قبل وبعد الطوفان (العهد القديم والجديد) بنفس الأساسيات التي أقيمت بها آلاف الأهرامات المصرية في العالم…

 

= إنها سر امتلاك الطاقة الكونية الكهرومغناطيسية ورموزها: [فورتكس VORTEX] & [ماتريكس MATRX] أو المصفوفة [3.6.9] …

–        وهي الطريق إلي تحقيق [النسبة الذهبية] المحفورة في كل رموز الحضارة المصرية العظمي، سيدة الحضارات وأم الدنيا…

 

  • بتاريخ عام مضي : نشرت ما يلي بصفحة {فتح عينك}:

 

= بنظرة شاملة لمنشآت العاصمة الإدارية الجديدة، تجدها مليئة بمعالم الهندسة المعمارية المصرية القديمة، وفي مقدمتها الشكل الهرمي الذي يؤدي استخدامه في الموقع الصحيح من الأرض (فوق العقد الدوامية للطاقة الحرة الأرضية … VORTEX) إلي تقوية استقبال الطاقة الإيجابية للمنطقة المحيطة بالمبني الهرمي وهو من أسرار الهرم كأكبر محطة تجميع للطاقة الحرة في العالم حتي اليوم!

 

= مبنى وزارة الدفاع الجديد الـ”أوكتاجون” أو ” The Octagon ” مصمم هندسيا علي شكل قاعدة من ثمانية أضلاع، أو بالأدق على شكل عدة مبان كل منها ثماني الأوجه ومرتبطة بممرات متصلة بالمبنى الرئيس في المركز.

 

–        كلمة “أوكتا” معناها؛ ثماني الأضلاع باللغة اليونانية، و”بنتا” معناها؛ خماسي الأضلاع، وهو اسم مقر وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون –The Pentagon).

 

= المبني “الجديد” ذو التصميم “القديم” ربما يحمل في طياته رسالة موجهة للعالم أن مصر الحضارة الكبري وسيدة العالم القديم قادمة، بإذن الله تعالي، لتقود وتتحدي وتنتصر علي جنود الشيطان وأهل الشر، كما انتصرت من قبل طويلا وكثيرا، بفضل الله جل جلاله.

 

  • الأهرام ثمانية الأضلاع!

 

= الرموز التاريخية المشتقة من أسرار المعمار المصري العظيم والمستلهمة من عقيدة التوحيد الخالص، تتمثل في قاعدة مقر وزارة الدفاع، التي تماثل قاعدة الهرم الأكبر ذات الثمانية أضلاع ((وليست أربعة)) – في إشارة لعرش الرحمن جل جلاله، مصداقا للآية الكريمة :-

 

–        {وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ}.

 

= من برديات التوحيد المصرية القديمة وعمرها أكثر من 26 ألف عام – نقرأ:-

 

– كان الكون فضاءً أبدياً يغمره ظلام أزلى عديم الحركة ولا شئ سوى المحيط . ومن المحيط المظلم خلق الإله رب الكون نفسه بنفسه. ومن أنفاسه خلق ملائكة التكوين الثمانية ليكونوا حملة العرش … وكان عرشه علي الماء.

– هو الاله الذى لا تدركه الابصار ولن ينطق باسمه أحد، ويعرف بأسمائه الحسني وصفاته العليا ومنها؛

 

  • آتوم : (رب القوي المحركة للوجود).
  • له = رع : (رب القوى الخفية التى تهب الحياة).
  • آمون : (الذى لا تدركه الابصار).
  • آتون : (واهب الحياة).
  • حور : (عين الصقر رمز السمو والعلو وعين الإله الذى لا ينام ولا يغفو عن رؤية البشر).

 

  • العلم – اللوتس – عين حور ؛ شعارات جنود الحق – خير أجناد الأرض …

 

= بنظرة دقيقة للرموز السابقة نجد نسخة منها في الرموز التي اختارتها القيادة العسكرية شعارا لجهاز المخابرات المصرية، عقب انتصار ثورة 23 يوليو، وتحررنا من الاستعمار الصهيو بريطاني الغاشم ومن قبله استعمار وراء استعمار استمر لأكثر من 3500 سنة، دليلاً؛ علي امتلاك صقور مصر لشفرة مصر العظمي، وأن العمل بدأ من اللحظة الأولي لاستعادة الهوية الحضارية المصرية، لتكون أساس بناء مصر الكبري القادمة بمشيئة الله.

 

= تأمل شعار جهاز المخابرات المصرية، تجد إطاره هو ” الخرطوشة الملكية ” التي اقترنت بأسماء ملوك مصر.

 

= ونجد ” عين حور ” – عين الصقر رمزا لعين الإله الذي لا يغفل ولا ينام – ولله المثل الأعلي – إيمانا بعبقرية حضارة مصر التوحيد بالإله الواحد الأحد الذي نعبده جميعا، وليس تعدد الآلهة كما كذب الصهاينة الآريون وأعوانهم.

–        طائر الصقر ؛ الكائن الوحيد بلا جفون لذا تبقي عيونه مفتوحة حتي وهو نائم !

 

= ونجد ” زهرة اللوتس “، المستلهمة من الرمز المصري القديم للتكنولوجيا النووية ، التي كان المصريون أول من توصل لها وطبقها سلميا وعسكريا، وهي تتوج برج القاهرة الذي يقف شامخا على قاعدة من أحجار الجرانيت الأسواني، وهي ذاتها الأحجار التي سبق أن استخدمها المصريون القدماء في بناء معابدهم الأسطورية.

 

= .. والذي لا يعرفه الملايين؛ أنه لما تحررت مصر من استعمار ألف سنة & تم اختيار رمز “العلم” طبق الأصل من علم مصر في عهد الملك / توت عنخ آمون – ووزير الحربية ثم الملك / حور محب – اللي حاربوا وثنية إخناتون الباطنية . واستعادوا حدودنا الإمبراطورية من المحيط للخليج …

 

  • المتحف الكبير ثلاثي الأبعاد

 

= المتحف المصري الكبير – الجديد، اعتمد أيضا نفس الشفرة الهندسية – المعمارية، في علاقة ثلاثية الأبعاد مع أهرامات مصر الثلاثة بهضبة الجيزة (القاعدة المركزية للأهرامات المصرية – العالمية) …

 

  • فورتيكس النسبة الذهبية سر الطاقة الحرة – أساس تكنولوجيا المركبات الفضائية المصرية…

 

= النسبة الذهبية أهم أسس وتطبيقات علوم أجدادنا العظام الذين اكتشفوا أنها سر هندسة الكون والخلق الإنساني وحققوها باستخدام ترددات الطاقة الكونية الحرة (فورتيكس VORTEX) أو الدوامة الموجية الكهرومغناطيسية…

= (النسبة الذهبية Phi) مقدارها: (1.61803398857)

= هي نسبة حسابية لا نهائية – تمثلها المصفوفة العددية القائمة على جمع الرقم بالرقم السابق له فتصبح:-

(0،1،1،2،3،5،8،13،21،34،55،89،144)

–        وهكذا الى ما لانهاية…

= اذا قسمنا كل رقم على سابقه، تظهر النسبة الذهبية عند 89/55 =1.6181818 …

 

= التطبيق الهندسي للمصفوفة هو سر الشكل الحلزوني الموجود في كافة الأجسام الكونية، مثل المجرات والنجوم وتشريح جسد الإنسان وشفرته الجينية.

–        وتجدها ممثلة في كثير من آيات القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف ﷺ

 

= للنسبة الذهبية خصائص كثيرة لا توجد الا مع هذه النسبة فان مربع النسبة الذهبية يساوي مجموع النسبة الذهبية وواحد:-

–        (1.618+1=2.618 = Phi squared)

= أيضا بقسمة واحد على (النسبة الذهبية) = طرح واحد من النسبة (الذهبية):-

–        (1÷1.618=1.618-1=0.618)

 

= النسبة الذهبية أساسية في مقاييس المعابد والأهرام والمقابر المصرية…

= فالأهرامات الثلاثة بالجيزة تم ترتيبها حسب مواقع نجوم حزام أوريون (مجموعة نجوم الجبار) وفق الشكل الحلزوني القائم علي النسبة الذهبية.

= النسبة الذهبية – أساس الهندسة المقدسة، استلهاما لعبقرية الخالق في خلق الكون، ربطها أجدادنا الموحدون بالإله الواحد الأحد برموزهم المعمارية، كالهرم الأكبر، بأوجهه الثمانية، وغرفه الداخلية، حيث ارتفاعها مقسوما على عرضها يساوي النسبة الذهبية.

–        كذلك مساحة المستطيل المكون للغرفة مع محيطه يساوي النسبة الذهبية.

 

= منطقة الاهرامات بالكامل موضوعة وفقا لهذه النسبة الكونية …

وقد أراد أجدادنا ان يبعثوا رسالة لأحفادهم مفادها أهمية هذه النسبة العبقرية الذهبية وكيف يمكن استخدامها في شتى مجالات الحياة حتى تتناسق ابتكارات البشر مع ابداع الخالق لهذا الكون الرائع.

 

  • قوة الطاقة الكونية – الإلهية …

 

= معلومات إضافية نشرتها صفحة (حقائق وخفايا المؤامره الكبري) عن المعجزة المعمارية التكنولوجية بالعاصمة الجديدة، ومنشآتها وأولها:

–        مبني وزارة الدفاع الجديد درة تاج مركز قيادة مصر الكبري أو الـ؛ أوكتاجون – القائمة علي فكرة (المصفوفة – ماتريكس (3.6.9 المعبرة عن قوة موجات ترددات الكون…

 

= كالتالي؛

–        مساحة الأوكتاجون الإجمالية : 45 الف متر =5+4=9

–        عدد الاضلاع الشكل24 ضلع =4+2=6

–        ثلاث مباني  ثمانية الأوجه = 3

–        مساحة المباني 189 متر =9+8+1=18=8+1=9

–        بداية تنفيذ المشروع  2017/8/6

–        6+8+2+0+1+7=24 /  2+4=6

 

        المباني كالتالي

–        8 مباني ثمانية الأضلاع – داخلهم 2مبني القيادة أمامهم 1نصب تذكاري أمامه 1منصة الاستقبال

–        8+2+1+1 = 12/ 2+1=3

–        = إنها نفس المصفوفة :- 3.6.9

 

= إنها سر قوة الطاقة الكونية للشكل الثماني الهندسي الذي يمثل هرمين متعاكسين ومتقابلين في القاعدة – بحسب علوم الهندسه الكونية – الإلهية.

 

 

حفظ الله مصر

نصر الله جيش مصر وقائدها وصقورها

التعليقات مغلقة.