موقع اخباري شامل صادر عن مؤسسة تحيا مصر

🇪🇬🔺🔺🔺🦅✍️ الاحتلال الوثني العثماني ؛ صفحات من أسرار مجهولة …

== فيه ناس مستغربة ليه باوصف العثمانيين وأحفادهم قرود الأناضول : إنهم : وثنيين!

== اللي وجعته الكلمة – يعرف إنه من جواه “متعاطف” مع الاحتلال التركي لمصر وجرايم سليم الأول الوحشية ضد المصريين مسلمين ومسيحيين.

== السبب : إما لأنه متأثر باللي قرأه في مناهج كتبها الاحتلال العثماني بيزعم إنهم “خلفاء مسلمين” !

== وإما إنه من طايفة الخوانجية والباطنية ” محبي العثمانلي وعشاق الاستعمار الوثني “…

== وهما دول اللي معتمد عليهم قرد الاناضول علشان يفتح مصر ثاني وثالث

 

== طيب ليه وثنيين ؟

== الإجابة باختصار : نسيت تحالفهم مع جماعة الجهاردية الماسونية الباطنية اللي ساعدوهم في احتلال بلاد الغرب والشرق؟!!!

== ونسيت شعار ” الهلال ” الوثني اللي رفعوه علي مساجد المسلمين وهو أصلا لا علاقة له بالإسلام لكن بعبادة الشمس والقمر والماسونية؟!!!

 

== اقرأ يا مصري – واعرف بنفسك تاريخ عدوك :-

 

***✪✪✪———————-^^^———————-✪✪✪ ***

 

عمرو عبدالرحمن – يعيد كتابة التاريخ

= بداية : مصر لم تكن أرض لا دين لها لكي يجوز ” فتحها ” من العثمانيين

  • مصر تم فتحها فعلا وانتهي الأمر بقيادة القائد / عمرو ابن العاص – في عهد أمير المؤمنين / عمر ابن الخطاب – رضي الله عنهما.

 

= أما العثمانيين الأتراك الآريين وثنيين الأجداد .. فهم أحفاد يأجوج ومأجوج – الترك الذين تركوا ذو القرنين ورفضوا مساعدته في بناء السد لحماية الشعوب من شرورهم.

 

= جد العثمانيين هو الخزري التركي المتاسلم ” آتامان ” الذي غير اسمه إلي ” عثمان ” وهو حفيد ” سلجوق بن دقاق ” قائد قبيلة الغز الأتراك ومؤسِّس سلالة السَّلاجقة، وهو خزري سبق أن اعتنق اليهودية هروبا من الضغوط العسكرية والسياسية من جيران امبراطورية الخزر – النظام العالمي القديم !

 

–         “آتمان” كلمة تعني باللغة السنسكريتية الآرية الأصل تعني الروح العليا).

 

= لجأ الخزر الوثنيين إلي الدخول في الديانات الثلاث هروبا من الضغوط السياسية والهزائم العسكرية فتهودوا .. وتنصروا .. وتأسلموا .. فأفسدوا الديانات الثلاث ..

 

… وانتشروا في بقاع الأرض (وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ) .. ليعيدوا تشكيل النظام العالمي الجديد – الحالي !

 

= سلجوق – جد أتامان / عثمان – تأسلم وهاجر لأرض الشرق وأسس نواة الدولة السلجوقية سنة 1000 م.

 

  • (وهو نفس تاريخ سقوط امبراطورية الخزر).

 

= أبناء سلجوق المتهودين ثم المتأسلمين – هم: ميخائيل ويونس وموسى وأرسلان.

 

= ابن ميخائيل (حفيد سلجوق) هو ” طغرل ” – المؤسس الحقيقي لدولة السلاجقة وجد أتامان ( عثمان ) مؤسس الامبراطورية العثمانية الاستعمارية .

 

= الترك العثمانيين لم يكونوا سلاطين ولا خلفاء ولا مسلمين أصلا .. ولكنهم استعمار تركي آري صهيوني دمر الإسلام وقتل المسلمين والمسيحيين الأرثوزوكس فقط .

 

= محمد الفاتح .. لم يفتح شيئا !

 

= تقاسم ” الترك الآريين ” طرفي الصراع مع ” الفرس الآريين ” – لتمزيق الأمة العربية والإسلامية إلي مذاهب وفرق بهدف ؛ فتح أبوابها للاستعمار الصهيوني البروتستانتي (الخوارج المسيحيين).. بداية من الحروب الصليبية وحتي الربيع العبري الأخير.

 

= العثمانيون لم يفتحوا “القسطنطينية” ولكنهم حاربوا شعوب اوروبا حروبا ظالمة لا علاقة لها بأحكام الفتوحات الشرعية .. وارتكبوا ضدهم مذابح وحشية كما ارتكبوا مذابح أبشع ضد الأرمن لاحقا .. كما سرقوا كنيستها الكبري ” آيا صوفيا ” جورا وعدوانا وسموها مسجد ” محمد الفاتح ” …… الذي لم يفتح شيئا !

 

= فتح القسطنطينية من علامات الساعة وآخر الزمان ؛ ولن يفتحها إلا الجيش الغربي – خير أجناد الأرض الذين يهزمون الترك بإذن الله – بحسب بشري رسول الله – صلي الله عليه وسلم :-

– [لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تُقَاتِلُوا التُّرْكَ …] – صدق الحبيب محمد رسول الله

صحيح البخاري- كتاب الجهاد والسير- باب قتال الترك- رقم الحديث(2928) ورواه مسلم برقم (7497) في كتاب الفتن وأشراط الساعة

 

– [ دَعُوا الْحَبَشَةَ مَا وَدَعُوكُمْ وَاتْرُكُوا التُّرْكَ مَا تَرَكُوكُمْ ] – صدق الحبيب محمد رسول الله

المصدر : صحيح البخاري- كتاب المناقب- باب علامات النبوة في الإسلام رقم 3590

= هذا الحديث معجزة نبوية شريفة ؛ فهو يقرن الترك بالحبش الأثيوبيين في سياق واحد وكلاهما عدو ؛ نقاتله اليوم في نفس الوقت!

 

– [ لا تقوم السَّاعَة حتى تقاتلوا خُوزاً وكَرْمَانَ من الأعاجم ] – صدق الحبيب محمد رسول الله

 

المصدر : صحيح البخاري- كتاب المناقب- باب علامات النبوة في الإسلام رقم 3590

= خوزا وكرمان هي الآن أرض إيران والترك الآريين – قرب جبال القوقاز … قرب سد يأجوج ومأجوج الذين خرجوا من ألف سنة – بالتزامن مع سقوط الامبراطورية العربية للأبد.

= وهو حديث ضمن أحاديث تثبت أن الترك والفرس كانوا وسيبقوا أعداء العرب ليوم الدين (يعني لا خلافة فاطمية ولا صفوية ولا عثمانية) …

 

  • العثمانيون هدموا المساجد

 

= ارتكب العثمانيون جرائم ضد الإسلام أثناء استعمارهم مصر .. وصلت لاقتحام الأزهر الشريف ومسجد ابن طولون وجامع الحاكم، وإحراق جامع شيخو، كما خربوا ضريح السيدة نفسية – رضي الله عنها – ودنسوا قبرها.

 

= جهر الترك بشرب الخمر فى الأسواق بين الناس، وكان غالبهم لا يصوم رمضان ولا يصلى، وفقًا لابن إياس المصرى، بحسب كتابه الكبير “بدائع الزهور فى وقائع الدهور” .

 

= سقط من المصريين 10 آلاف شهيدا فى يوم واحد أثناء العدوان التركي بقيادة الإرهابي الآري سليم الأول.. الذي لا يختلف عن النازى ” هتلر ” .. كلاهما من نفس العرق التركي الآري..

 

(تذكروا كيف كان هتلر يتفاخر بالعرق الآري وليس الجرماني – عرق شعب ألمانيا الأصلي)…….. لأنه حفيد الخزري المتهود ” روتشيلد ” ولم يكن ألماني الأصل !!

 

  • جرائم التهجير القسري للمصريين

 

= أمر الإرهابي “سليم” بتهجير أمهر العمال وأرباب الحرف فى مصر – قسريا – إلى اسطنبول مما سبب خراب الصناعات التى اشتهرت بها مصر، وانقرضت 50 حرفة.

 

  • العثمانيون هدموا كنائس الأُرْثـُوذُكْس

 

= عندما فتح سيدنا عمر ابن الخطاب – رضي الله عنه – بيت المقدس – بالشروط الشرعية للفتح الإسلامي – أمن أهلها من المسيحيين وحفظ لهم عبادتهم وكنيستهم .

 

= أما العثمانيون فقد هدموا كنائس المسيحيين الأُرْثـُوذُكْس وذبحوا نساءهم وأطفالهم .. لمصلحة حليفهم الاستعمار الصهيوني البروتستانتي .. وأبادوا شعب بيزنطة المسيحي الأُرْثـُوذُكْسي – بزعم الفتوحات الإسلامية وهي منهم براء.

 

  • فضيحة التحالف العسكري بين العثمانيين وإخوانهم الصليبيين – الفرنسيين !

 

= سجل التاريخ الأوروبي وثائق التحالف العسكري الفرنسي العثماني ، وبدأ سنة 1536 بين ملك فرنسا البروتستانتية “فرانسوا الأول” والسلطان العثماني الآري “سليمان القانوني”، وهو “أول تحالف من نوعه بين إمبراطوريتين مسيحية ومسلمة”.. أو بالأصح ؛ (متأسلمة) و (متمسحة) !

 

= أحرج هذا التحالف فرنسا في العالم المسيحي، ووصفه المسيحيون بـ “التحالف الأثيم”، لكن هذا التحالف خدم مصالح الطرفين، خاصة في حروبهم المشتركة ضد الإمارات الإيطالية.

 

… أي أن العثمانيين (المسلمين بزعمهم) تحالفوا مع فرنسا ضد جيوش إيطالية لأهداف استعمارية لا علاقة لها بالدين أصلا !!

 

= هذا التحالف الاستراتيجي والتكتيكي من أهم التحالفات الخارجية الفرنسية، واستمر لأكثر من قرنين ونصف القرن من الزمان، حتى الحملة الفرنسية على مصر، التي كانت ولاية عثمانية، بين عامي 1798-1801.

 

  • أخطر نتائج التحالف الفرنسي التركي ؛ الاستعمار الفرنسي لمصر !!

 

= العثمانيون الأتراك الآريين أوهموا العالم الإسلامي بأنهم خلفاء الله في أرضه بالتواطؤ مع جيوش الإنكشارية المرتزقة من دراويش الطريقة ” النقشبندية ” والطريقة ” البكتاشية ” ..

 

  • (الذين رسموا هالة القداسة الزائفة علي وجه الترك القبيح).

 

= منع العثمانيون الآريون العقل العربي، من ملاحقة التطور الثقافي والصناعي والعسكري الأوروبي في الوقت الذي بدأت فيه أوروبا تخرج من عصورها المظلمة بعد أن نهبت علوم العرب المسلمين في الأندلس وبغداد والقاهرة، لدرجة أن جيش مصر واجه الغزو الفرنسي المسلح بالمدفعية الثقيلة، بالسيوف والمنجنيق !!

 

= تمسح البكتاشيون والنقشبنديون في أهل البيت وسيدنا علي – رضي الله عنه – كعادة كل من فتنوا المسلمين وفرقوا بين الصحابة إلي معسكر علي ومعسكر أبو بكر وعمر !!

 

… وكانت طريقتهم الباطنية هي حصان طروادة الذي تسلل منه ” يهود الدونمة ” إلي الشرق .. عندما اعتنقوا الإسلام “ظاهرياً”، مع تمسكهم بدينهم الأصلي “باطنيا”، وهم ؛ أجداد الإرهابي الآري ” رجب طيب اردوغان ” وزوجته وحتي منافسه الزائف ” داوود أوغلو ” الذي يستخدمه اردوغان كفزاعة مع إنه مقيم في حماية أمريكا سيدة تركيا !!!!!

 

= قتل العثمانيون روح الاجتهاد في الدين فتوقف العقل المسلم عن التجديد وانتهي دور العلماء قادة الأمة وانسحبوا من الساحة لمصلحة الدروايش والمجاذيب، وكرد فعل بالمقابل .. قفز علي أرض الإسلام أقزام الوهابية والسلفية والاخوان .. وهنا فقط استحقت شعوب الشرق وصف الصهيوني الخزري الآري “كارل ماركس” ؛ الدين أفيون الشعوب !!

 

= تحول العثمانيون إلي رأس حربة للاستعمار البريطاني ضد مصر أيام محمد علي وابنه ابراهيم باشا ، وتحالفت جيوش الترك الآريين مع البريطانيين البروتستانت ضد جيوش مصر .. بعد أن كنا فتحنا الآستانة وملكنا قلب الدولة العثمانية .. وهزناهم هزيمة ساحقة في معركة نزيب الفاصلة في يونيو 1839م.

 

= فقط في عهد الترك الآريين العثمانيين تم التحالف بين استعمار تركي آري واستعمار صهيوني بروتستانتي .. ضد المسلمين والمسيحيين الارثوذكس.

 

حفظ الله مصر

نصر الله قائد مصر وجيوشها

اللهم آمين.

التعليقات مغلقة.