رسالة إلي صديقي العزيز وزير الشباب والرياضة د.اشرف صبحي ..لواجبي نحو بلدي ولتأكدي من وطنيتك فقبل أن تبحثوا عن الميداليات أبحثوا عن الأخلاق التي فلا ندفن رؤوسنا في الرمال كالنعام عذرا فأنا وأنت نعلم علم اليقين ما يحدث في الكواليس فأسأل وتحقق فهذه أمانه حملها لك فخامة الرئيس والشعب المصري وأسوق اليك بعض من الاف المعلومات التي تعرفها وأتحدث اليوم فقط عن لعبتي المفضلة التي كانوا يطلقون عليها لعبة الفن النبيل بعد سيطرة أنسان أترك لك وللقارئ وللمسؤول المتابع الحكم عليه .. فلقد مات ملاكمان في عهد ولايته علي الأتحاد ولقيا مصرعهم علي حلبة الملاكمة بسبب الفشل الأداري وغياب اللوائح و( طرمخة ) الموضوع بفعل فاعل معلوم وليس بخفي فمنذ بدايته كشاهد في المحكمة علي البطل الأوليمبي السابق محمد رضا بسبب العقود وقال : أقسم بالله العظيم لا يوجد عقود للاعبين والشهادة كانت تسلقا ومجاملة لصالح الراحل أسماعيل حامد والأن يغتال يوميا أحلام الشباب والملاكمين الأبطال الدوليين السابقين دون حساب أو عقاب وأستباحته لقوت الملاكمين والمدربين وجميع العاملين والمتعاملين معه في اللعبة دون رقيب بعد موت الضمير ولم يسلم حتي الزميل له بالكلية ( د. أحمد مدرب أحمال ) قام بقبض مكافأته بعد أن نهض بلاعبي المنتخب في دورة العاب البحر المتوسط بتركيا وقام بتدريبهم 5 شهور ولم يتقاض جنيه واحد وقال له عاوز فلوسي يا دكتور فقال له أنت أخدتهم وأنا وقعت بدلا منك وعند الرد بأنه لم يأخد مستحقاته ال 55 ألف جنيه واجهه وعندما حصل عليها بعد مراوغات ومماطله أطاح به من المنتخب وقام بالتوقيع بدلا منه مرورا بالمدير الفني للمنتخب ال(غير سعيد ) الذي يستغل عدم حصوله علي مؤهل عال أو دورات تدريبية دوليه ورضاءه بما يمنحه 8 ألاف جنيه تارة و5 الاف جنيه تارة أخري من أصل 25 ألف جنيه راتبه من الوزارة ويقوم بالتوقيع بأنه يحصل علي كامل راتبه وبدلاته للحفاظ علي لقمة العيش والحفاظ عليه للمرة السابعة كمدرب في الأوليمبياد بعيداعن الأستعانه بالأبطال الدوليين الأكاديميين والأوليمبيين الموجودين بمصر مثل هيكل ورمضان عبد الغفار ود.محمود خليفة ود.هشام بركة ود. جمال عبد الباسط وغيرهم في تجاهل فاجر وصريح وأقصائهم وأبعادهم بشتي الطرق عن تدريب فرق بلدهم ومنتخباتهم في الوقت الذي وصل زملائهم من نفس جيلهم لتولي مناصب أدارية وتدريبية علي أعلي مستوي في البلاد المتقدمة ووصلت به البجاحة والفجور من منعهم أحيانا من دخول صالات البطولات كالمركز الأوليمبي وغيرهم وقمت بنفسي بأدخال بعضهم وأستضافتهم خلف ميكرويفون تليفزيون النيل للرياضة مما جعله يلغي بث البطولة العربية الأخيرة خشية ظهوري وظهور الأبطال الحقيقين للعبة ودخولهم الصالة رغما عنه . وعن باريس وأوليمبياد البهاريز يا سيادة الوزير أتمني عمل لجنة للتحقيق في المعسكرات السابقة للأوليمبياد خلال السنوات الماضية في أوكرانيا وكوبا ومراجعة الفواتير بالدولار واليورو في كل رحلة والتأكد من مصادرها والأتصال بمصدريها ستجد معظمها ( مضروبة بالقاضية الفنيه ) وأخيرا في كازخستان التي يعسكر فيها منتخبنا مع فريق ناشئين 2007 و2006 مع منتخب مصر بينما الفريق الأول لكازخستان يعسكر في كوبا ولدينا الدليل بالصور والمستندات وفي كازخستان حكايات يشيب لها الولدان ..فبرجاء التحقيق في تسريح مشروع الصفوة الذي لم يكمل شهر واحد تدريب بقيادة أبطال العالم محمد هيكل ورمضان عبد الغفار وهيكل يا سيادة الوزير بطل كان ولا يزال فوق العادة سواء كلاعب أو مدرب ففي محرك البحث الأليكتروني ( جوجل ) يسجل فوزه علي اقوي بطل في العالم الأوكراني أوسيك الذي لعب مع تايسون فيوري في موسم الرياض 2024 و فاز عليه في 17 /8/2006 في كأس العالم والفارق بين أوسيك الأوكراني بأن أوسيك وجد البيئة الغير فاسدة ووصل إلي ما وصل أليه وهيكل يا حول الله وجد هذا المسؤل الفاسد فقضي عليه كما قضي علي العشرات من الأبطال الأوليمبيين والدوليين قبله بل وحاربه ومنع أستمرار مشروع الصفوة رغم أن بعض الجهات السيادية تعمل ليل نهار لتقوية جانب الانتماء لدي الأبطال ومع ذلك مسلسل هروب اللاعبين إلى الخارج لم يتوقف حتى الآن بسبب من هم علي شاكلة هذا السرطان الموجود في جسم الرياضة وكلنا تابعنا عندما طالبك فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي ببحث مضاعفة قيمة الجوائز للأبطال الرياضيين، قائلا لك بالحرف الواحد : «عاوز دعم للأبطال الرياضيين.. فكر وادرس ونزود المستويات المعنية ويتم مضاعفتها للأبطال وشباب مصر. وقولي الرقم كام؟ ولم يعلم فخامة الرئيس بأن هذه الميزانيات للأسف تصب في جيوب الفاسدين مثل هذا المسؤل الذي لابد من بتره وتطهير الوسط الرياضي منه ومن عينته …
وأخيرا وعن بعثة مصر للملاكمة هناك 3 تذاكر ل عرابي ( 36 عاما ) والذي طالب بمدرب كوبي فأحضر له رديف المدربين والذي لم يصل لربع مستوي أحد الملاكمين المصريين المعروفين ولكن تم أستقدامه للأستفادة من الدولارات التي يتقاضاها المسؤل أياه وليس لرفع مستوي عرابي المكافح والمعتزل أكلينيكيا بسبب سياسة المسؤل .بل لرفع حسابة الدولاري في البنوك والمفاجأة اللاعبة المثابرة بنت الكونغ فو يمني عياد وزن 51 وعمر العوضي في وزن 71 والمفاجأة مشاركة الثلاثه في بطولة رومانيا الدولية قبل الأوليمبياد ومعسكر لمدة أسبوع دون الوضع في الأعتبار أمكانيه أصابة أحدهم في البطولة وتهديد مشاركته في الأوليمبياد وضياع ملايين الجنيهات في الأعداد وعدم الحفاظ عليهم وعند سؤال رئيس الأتحاد في أحد البرامج وردا علي سؤال عن توقعه في أحراز كم ميدالية قال سيحاول لاعبينا الوصول (لأبعد مدي ) وهرب من السؤال بأنه يشكر الوزير للدعم المالي والحصول علي كل اللي طلبه وزيادة وقال سننافس بقوة علي أحراز ميدالية ومنقدرش نقول نجيب 3 ميداليات حسب التوفيق من الله ولكن نقول بالوصول لأبعد نقطة ..فهل هذا تصريح من رجل أكاديمي كان دكتور بكلية التربية الرياضية ومدرب يوما ما وأحرز 4 ميداليات أوليمبية ..صنيعة الصدف وأمور خفيه أحدهما محل التحقيق باللجنة الأوليمبية الدولية حاليا لمحاولة سحب 3 ميداليات أوليمبية من مصر بسبب أتهام حكام دوليين سابقين بالرشوة.أترك لك الأجابة ولمن يتابع ولفخامة الرئيس الذي لابد أن يعرف أين تذهب أموال البلد في دعم للأبطال الرياضيين وشباب مصر وكيف يتم الأستفادة من تعليمات سيادته ووصول الميزانيات للأسف لغير المستحقين ..وتابعونا فهناك بقيه من كشف الأمور المستخبية أذا كان في العمر بقية !!
السابق بوست
التعليقات مغلقة.