استكمالا لمقالي السابق الفرعون العاشق ….
لقد بهرني كم الجمال و العظمة و المكانة السياحية التي تتمتع بها ….بجد اجمل بلد في العالم ….مصر .
و قد طرات علي ذهني فكرة ارجو التفاعل معها لايصالها لفخامة السيد الريس راعي الجمال و العظمة و الأصالة المصرية … و للسيد وزير السياحة و الاثار النشط المتمكن و الدؤؤب لتحقيق آمالهم في تعظيم مكانة مصر السياحية و التاريخية و الأثرية .
لذا أقتراحي أن يتم الاحتفال بكل اعياد و مناسبات كل اثر يمثل حقبة زمنية أو أسرة من الأسر القديمة في كل مدينة من مدننا الأثرية …. مثلما تم في افتتاح طريق الكباش بارض طيبة و الاحتفال … بعيد الاوبت …الذي تزامن مع فاعلية الاحتفالية بطريق الكباش بمدينة الأقصر العريقة .
وجدت كم الإبهار و الاستعدادات و التجهيزات و الإمكانيات و الملابس المتنوعة التي تمت لهذا الحفل ….ما المانع الاستفادة من كل هذه الإمكانات و أن تتكرر مثل هذه الاحتفالات بأحياء الطقوس والمناسبات في توقيتاتها و يعلن عن ذلك في دوريات و جداول شهرية محددة توزع علي مكاتبنا المسئولة عن التنشيط السياحي في كل الدول …. و هنا سيأتي السياح من كل أنحاء العالم و المراسلين المحبين للسياحة و للتاريخ الفرعوني العريق و يتمتعون في ابهار و تعجب من كل هذه العظمة و الشموخ .
وجدتها فرصة بعد أن تمتعت و غيري الملايين بهذا الحدث العظيم أن نبذل بعض الجهد و عرض تاريخنا المشرف بطريقة جديدة ….كلنا جميعا نبحث عن تصدير اجمل وجهة لام الدنيا و تعظيم مكانتها السياحية و الأثرية التي تستحقها …. مصر الحبيبة .
تسلم ايدك استاذة سلوى فعلا انبهار لمصر وللعالم كله
حقا إنها مصر العظيمة بقائدها العظيم .