توصيف حالة : أوّل استقبال شعبي لوزيرة الدولة للهجرة في بيت المصريين بالسعودية .. لقاء غمرتهُ مشاعر حُب الوطن ودعم القيادة السياسية

تقرير خاص : مركز الراصد المصري للإعلام

تعريف مُسبَق؛ واجب التنويه به للإشادة والاستدلال :

1. د/ حسن الجرّاحي : كيان اعتباري قائم بذاته وشخصه ، لهُ سيرة ومسيرة وبصمات يخطئ في حصرها الباحث عن إنجازات رموز الجاليات المصرية في العالم

2. بيت المصريين بالسعودية : لقب أُطلِق علىَ فيلاّ د. حسن الجرّاحي بالرياض

التفاصيل ..

رسالة وِدّ :

• استقبال حافِل من د. حسن الجرّاحي وحرَمُه لِما يزيد عن 50 شخصية من أبناء الجالية المصرية

• استقبال شعبي حافِل مِن أبناء الجالية المصرية في ( بيت المصريين ) لمعالي الوزيرة في أوّل زيارة خارجيّة لها قبل أن تبدأ لقاؤها الرسمي بأبناء الجالية المصرية في قنصليّتي الرياض وجدّه

• ابتسامة الوزيرة – الدائمة – التي تنمّ عن ثقة ورُقيّْ ووعي بالمسؤولية المُلقاة علىَ عاتقها .. تُجَمّلها رحَابة صَدْرها وأدب إنصاتها وثقافة ردودها علىَ كُلّ سؤال ، ولمَعان عينيها بفرحة – محسوسة – مع كُلّ اقتراح تسمعه مِن اللقاء

• كُسْر جميع الحواجز التي كانت عائقاً في التواصُل مع معالي الوزيرة وإعلانها بأن جميع طاقم مكتبها يعملون لخدمة المصريين بالخارج

• تنظيم راقي وعشاء فاخر، جمَع بين الأكلات المصرية والسعودية لتحقيق المثل الشعبي ( أكلْنا عيش وملح ) .. مع سماع بعض الأغاني الوطنية التي أسعَدت الحضور.

رسالة دعم :

كلمة معالي السفيرة سها الجندي وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج بأنّها تنقل الاهتمام المُباشر مِن فخامة الرئيس ودولة رئيس الوزراء بالمصريين في الخارج ، وأفضل رسالة دعم جاءت من القيادة السياسية تمثّلَت في وجود الوفد المُرافق لمعالي الوزيرة :

نائب وزير الهجرة – سعادة السفير عمرو عباس

الاستاذة دعاء قدري مديرة مكتب وزيرة الهجرة

المستشارة مها سالم المستشارة بوزارة الهجرة

الدكتورة إلهام فتحي مدير عام امتحانات أبناؤنا بالخارج بوزارة التعليم المصرية

إضافة لرئيس هيئة البريد المصري ومدير عام الجمارك المصرية وعضو مجلس إدارة البنك الأهلي

رسالة شُكر :

نشر د. حسن الجرّاحي علىَ صفحته الرسميّة Facebook رسالة شُكر ؛جاء فيها :بكل مودّة ومحبّة تشرّفت وأسرتي وأحبائنا أبناء جاليتنا الغالية بزيارة ولقاء القديرة معالي وزيرة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج السفيرة / سهى الجندي والوفد المرافق لها ؛ بصحبة سفير الإنسانية الفاضل السفير/ أحمد فاروق السفير المصري بالمملكة في لقاء عائلي وأُسَري تسوده المحبّة والأخوّة والشعور الوطني الحميم الذي كان بمثابة رسالة حب وَوِدّْ لنا .. ورسالة تأكيد لنا لمقولة قائدنا الرئيس عبد الفتاح السيسي( أنتم في عيوننا  ) .

حقاً لقد لمسنا من معاليها أننا في قلب وعيون قائدنا وأنّه يولي أبناؤه كل الاهتمام والرعاية أينما كانوا في الداخل والخارج .. كما لمسنا منها سعة الصدر ورجاحة العقل وكبر القلب علي استيعاب الجميع وتوزيع المحبّة والاهتمام بالكبير والصغير ودعمها وحثّها  لنا بالمشاركة والدعم لوطننا .. شعرنا بزيارة أخت وأم للجميع قبل أن نشعر بزيارة وزيرة أو مسؤولة.. بلّغتنا اهتمام قيادتنا العظيمة بنا ؛وتفكيرها الدائم فيما يشغلنا ويهمّنا.

شكراً لقيادتنا الرشيدة علىَ حُسن اختيار الوزيرة سهى الجندي لوزارتنا وتولّيها أمورنا وشؤوننا .تشرّفنا وسَعِدنا كذلك بالوفد المُرافق لمعاليها ؛بداية بسعادة السفير عمرو عباس مساعد الوزيرة لشئون الجاليات والسادة ممثلي الجمارك والتعليم والتأمينات والبنوك والأخوة الكرام الذين رافقوا معاليها لحلّ وشَرْح كُل ما يشغِل عقول وقلوب الجالية .

كل الشكر لسعادة نائب السفير/ ضياء حماد، والمقدم / مجدي حسن ممثل مكتب  الدفاع .. وشكري لنماذج جاليتنا الغالية أبناء مصر بالسعودية الذين حضروا مِن كُلّ أنحاء المملكة الغالية.

أخواتنا : الأستاذة سوزي سليمان من الرياض ، والدكتورة هالة صلاح من حائل والدكتورة هدى أحمد والدكتورة نيرة حماية والدكتورة مريام شريف والأستاذة أميرة موسى والعظيمة خادمة الجالية جانيت حماية

والأخوة الأحباب : الدكتور محمد فاروق / الأستاذ عادل حنفي / الخبير الفندقي عادل التوني / المهندس حسني أبو الفضل/  المهندس طارق الامبابي / المهندس أحمد منّاع / المهندس مصطفى السيد / المهندس بيتر أدوار/ الأستاذ سيد محمد / المحاسب شريف النسيري من الرياض .. الأستاذ علي عويس من الإحساء / الأستاذ أحمد حسن والأستاذ عماد أبو طالب من القصيم/ الأستاذ خيري حسن من إيطاليا .

والسادة المستشارين : خالد السيد / محمد عجيزة / شريف زاهر/ وابن النوبة المستشار سمير إمام / المستشار تامر بنّه من الدمام / المستشار محمد علوان وحرمه من ينبع

والسادة الإعلاميين : جمال رشدي / فوزي بدوي / علاء خليل / الحسيني الليثي / سيد عبد الوهاب / أحمد الدسوقي .. ولفيف من أبناء الجالية بالمملكة الذين التمس منهم العذر لعدم ذكر أسمائهم .

ملحوظة :

انتهىَ اللقاء بوَعْد مِن د. حسن الجرّاحي بقُرْب استئناف { صالون الوعي المعرفي } في بيت المصريين ؛ ليكون منبراً لروّاد الفكر والأدب والثقافة ، وداعماً لتعزيز العلاقات المصرية السعودية .