بعد حجز قضية 4 مرشحين للحكم :
جبهة أنقاذ ( اللوزي وتوما وخليفة وحسن وإيهاب والشراكي وعبد الهادي وسمك وسيد وعزة ) يحاربون التغييرات الفسيولوجية بالملاكمة المصرية
جبهة أنقاذ ( اللوزي وتوما وخليفة وحسن وإيهاب والشراكي وعبد الهادي وسمك وسيد وعزة ) يحاربون التغييرات الفسيولوجية بالملاكمة المصرية
من المسؤل عن الميدالية أم 342 مليون جنيه وأين تم صرف ال 15 مليون جنيه في باريس ..؟؟؟
رؤية وتحليل / جمال البدراوي :
بدأت مجموعه ( جبهة أنقاذ الملاكمة ) كما أطلق عليها عشاق ولاعبي ومدربي وأبطال الملاكمة المحليين والدوليين في التحرك وعمل الجولات المكوكية علي الأندية أعضاء الجمعية العمومية لأتحاد الملاكمة بعد حجز القضيه المرفوعه ضد الأتحاد المصري للملاكمة للحكم في 27 نوفمبر الجاري بعد مرافعة الأبطال بأنفسهم والحديث أمام قضاء مصر الشامح برفقة المحامين الكبار المستشار / مجدي المتناوي والمستشارة وبطلة الملاكمة السابقة / بثينة الديب لأحقية أربعه أبطال تعرضوا لظلم واضح ضمن مسلسل قتل الأبطال الذي ينتهجه رئيس ألأتحاد الحالي بخوض الأنتخابات وهم بطل العالم العسكري الكابتن / علي الشراكي والعميد والبطل / محمد حسن والبطل / عاطف عبد الهادي والبطلة الدولية /عزة عبد المنعم ويقود هذه الجبهة اللواء مجدي محمد السقا اللوزي رئيس جهاز الرياضة العسكري السابق حاملا معه طموحات وأحلام ومطالب معظم عشاق الملاكمة الذين ظلوا يعانون ولا يزالو يعانون من بطش وديكتاتورية وتحكم رئيس الأتحاد الحالي د. محمد عبد العزيز غنيم الذي كان له السبق والريادة في قتل كل طموح سواء لاعب أو مدرب أو حتي أداري ( صاحب مؤهل علمي أو مؤهل عالي ) ..فكانت الأختيارات في التعيينات بالأتحاد طوال فترة توليه لمن هم أصحاب الثقة والولاءوأبطال العالم في ( التعريض والأنبطاح وبيع الضمير والمأجورين) بغض النظر عن أصحاب المؤهلات العليا والأبطال الدوليين أو الأوليمبيين ( المطرودين من جنه عبعزيز) وتضم جبهة الأنقاذ التي قامت بترشيح نفسها أسماء رنانه لها ثقلها الدولي والعالمي مثل الدكتور والكابتن /محمد السيد توما عضو الأتحاد الدولي للملاكمة السابق والمرشح علي منصب نائب الرئيس ومعه العميد دكتور / محمد حسن البطل السابق والمرشح لمنصب أمانه الصندوق وفي العضوية أبطال عالم وأوليمبيين مثل البطل الأستاذ الدكتور / محمود عبدة خليفة والذي فاز بأكبر رصيد من المحاربة لكونه دكتور جامعي وبطل أوليمبي وصلت لمنعه من دخول صالات المنافسات والبطولات ولكن لكونه يتحلي بروح البطولة لم ييأس أو يتقاعس في خدمة معشوقته الملاكمة ومعه بطل العالم صاحب الرأي الحر والمدير بمصر للطيران الكابتن أيهاب عبد الباسط بطل العالم الأسبق الهادئ والمقاتل الصلب الذي لا يخشي في الحق لومة لائم والقادم من بعيد لأنقاذ لعبته بعد أن تدهورت كثيرا وتعاني الفقر والتخلف والفساد كما قال وينادي بالتطهير ومعه الكابتن بطل العالم العسكري عام 1988 علي عبد الحميد الشراكي القادم من كفر الشيخ يحمل لواء التطهير والقضاء علي الفساد ومعه البطل ووكيل وزارة الشباب والرياضة السابق /عاطف عبد الهادي وهذا فضلا عن الأستاذ الدكتور / السيد عثمان والعقيد/ أشرف عبد الرحمن سمك والبطلة الدولية ورمز الملاكمة النسائية القادمة والممثلة لصعيد مصر لكونها بطلة أسيوط والقادمة من المنصورة لكونها من بطلات الوجه البحري وزوجة البطل الدولي متولي أحمد متولي وأم بطل أسيوط والشباب أحمد متولي ( المعجونه ) بالملاكمة والحاصلة علي ليسانس اصول دين قسم الحديث وعلومه جامعه الازهر بالزقازيق وبطلة مصر الدولية لتمثل المرأة في أتحاد الملاكمة بدلا من محتكره مقعد المرأة ل 12 سنه متتالية الحاجة / ماجدة التي لم تمارس الملاكمة حتي في الأحلام وعلي رأي المثل ( لم تلعب في شعرها ) وجائت للمنصب مجاملة لزوجها الدكتور زميل الدكتور رئيس الأتحاد وعمرها الأن تخطي ال80 عاما ولم يكن لها أي دور في الأتحاد سوي السفريات و( التثاؤب) الشديد في الجلسات ولم تخرج بكلمة واحده في ( فضيحة ) التغييرات الفسيولوجية التي جعلت مصر أضحوكة العالم في أوليمبياد باريس الأخير لكونها إمرأة توجد في الأتحاد لمعالجة مثل هذه الأمور ولكنها تركتها لمن هو أكثر منها علما بهذه التغييرات السيد رئيس الأتحاد.. وبعيدا عن كل ذلك ويعلم الله ويعلم كل لاعبي الملاكمة في مصر بأن المجلس الحالي الذي عاد بالملاكمة لعصر ماقبل عام 1960 حيث تخلف الملاكمة والدخول في محاولات إحراز ميداليات حتي جاء بطلنا العالمي والأوليمبي عبد المنعم الجندي صاحب أول بروزية أوليمبية في أوليمبياد روما 1960 وهي الميدالية الغالية لكونها الأولي في تاريخ الأتحاد ..ولعل ما يمر به الأتحاد من مراحل صعبة تسبق وتصاحب التغييرات الفسيولوجية التي قال بها رئيس الأتحاد من ألم ونجاسة ودم فاسد وأشياء عديدة تعرفها المرأة ويعيشها رجال الملاكمة المصرية من سلوكيات نذكر منها .. لاعب يتم أقتسام مكافأت الفوز معه أو مدرب يتم أقتسام راتبه لكي يتم الحفاظ علي وظيفته أولاعب ( البط والوز والحمام المحشي ) كمسوغات أستمراره في عضوية المنتخب أو مدربين حاصلين علي دورات تدريبية ولا يطبقونها إلا في الصالات الخاصة أو مدرب كل مؤهلاته التدريبية دبلوم ومؤهل متوسط ومع ( البط والوز والحمام والفطير المشلتت ) القادم من المنصورة يقوم بتدريب المنتخب 7 دورات متتالية ليثبت أنه عميد مدربي الأوليمبياد المصري بالفطير المشلتت والبط الدقهلاوي ) ليدخل موسوعه جينيس بهذه المؤهلات في قيادة المنتخب ب 7 دورات و40 بطولة عالم ,..والسؤال لمن لا يعرف أو لمن يعرف أين البطل الأوليمبي محمد علي محمد رضا أو البطل الأوليمبي محمد الباز حافظ أو البطل الأوليمبي أحمد أسماعيل أصحاب ميداليات أوليمبياد أثينا 2006 أو البطل الأوليمبي هشام يحي ,اخيرا وليس بأخر أين بطل العالم والأوليمبي حسام بكر ..أين هم من التدريب أو من المشهد أو من ساحة الملاكمة المصرية عامة ..أين هؤلاء يا عبد العزيز أين أبناء اللعبة المؤهلين ( علميا ورياضيا ) أين هم من إتحادهم ..والسؤال الأخر أين تم صرف ال 15 مليون جنيه في أوليمبياد باريس الأخير ولم تعود بميدالية صفيح ..وعدت بفضيحة التغييرات الفسيولوجية فقط ..والسؤال للمتابعين ولك أنت عزيزي القارئ ..رئيس أتحاد يشارك اللاعب والمدرب في راتبه أو مكافأته هل يكون برئ من التورط في إهدار المليار وال250 مليون جنيه ميزانيه الأتحادات التي شاركت في أوليمبياد باريس ولم تحصل إلا علي 3 ميداليات أوليمبية فقط يعني الميدالية بحوالي 342 مليون جنيه ..هل هذا معقول ياسادة؟؟؟؟؟ ,,هل هؤلاء المسؤلين يتم أنتخابهم مرة أخري وترك القامات والهامات والأبطال الحقيقيون ( في الشارع ) ..هل من الممكن مسؤل ما ..لن نذكر أسمه ولكنه معروف للجميع يقاسم اللاعب والمدرب قوته ورزقه سيقوم بصرف ملايين الجنيهات دون أن ينل من الحب جانب من زملاءه رؤساء ألأتحادات الأخري ..والسؤال الأخير ..كيف يتم قبول ترشيح رئيس أتحاد فشل في أوليمبياد باريس بعد توجيهات فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي بمعاقبة ومحاسبة الأتحادات الفاشله في أوليمبياد باريس ..وهنا الفشل ليس فقط في إدراة أتحاد الملاكمة فحسب بل الفشل للجنة الأوليمبية وأمين صندوقها الذي قام بالتصديق والتوقيع علي الصرف للأتحادات التي أهدرت مليار و250 مليون جنيه ( أقسم بالله العظيم قمت بكتابة المليار كم صفر في محرك البحث جوجل ..ووجدته 9 أصفار ..معلومه للجهلاء بالأرقام مثل العبد لله كاتب هذه السطور) ومعني ذلك أيضا أن هناك مسؤلين حصلوا علي هذه الأرقام من الملايين والمليارات التي نجهل عدها من خلف الرياضة المصرية الغير مأسوف عليها ..ولكن عزاؤنا الوحيد يقظة القيادة السياسية التي أمرت بالتحقيق فيما تم إهداره من دم المصريين ..وأخيرا وليس بأخر ,.. حسبنا الله ونعم الوكيل .