موقع اخباري شامل صادر عن مؤسسة تحيا مصر

احذروا..ستيلا دي ماري بها سم قاتل..

بقلم : جمال البدراوي.

تم قطع التيار الكهربائي الأن .. جملة اصبحت معتادة شبة يوميه من داخل مزارع وفيلات ستيلا دي ماري وانقطاع الكهرباء يؤكد انقطاع المياة بالتبعيه لوقوف المحركات الخاصة بالمياة لري المزارع وللأستخدام العدي ناهيك أنها لا تصلح للأستخدام الأدمي وايضا اصابه بعض الأجهزة الكهربائية بالتلف نتيجه الانقطاع والعودة مفاجأة وضعف وتوقف عمل شبكات المحمول الموجودة داخل القرية
حال إنقطاع الكهرباء تنقطع الإتصالات والنت من برج orang و داخل الموقع
مع العلم أن شركة Orang تدفع للإداره مئات الألاف كل عام مقابل وضع البرج داخل الموقع وهنا تتحول القرية والفيلات الي مدينة اشباح ينعق فيها البوم وتلهو بها الثعالب وتقتحم الكلاب الضاله السكينه وتهدد الطمأنينه التي جاء من أجلها الملاك وكل ذلك علي مرأي ومسمع من الإدارة والمالك ايوب عدلي ايوب نفسه رئيس مجلس إدارة قري ستيلا دي ماري والذي تصله شكاوي العديد من الملاك ولكن يبدو انه لا يبالي وللعلم أن المحول الذي بدوره يقوم بتغذية القرية حال حدوث انقطاع الكهرباء به عطل دائم ومزمن مما يحول الحياة الهادئة الي جحيم ومعاناة دائمة تجعل الحياة مستحيله. .مما يهدد سمعة رجل الاعمال ايوب عدلي ايوب نفسه واستثماراته بسبب الفقر الشديد في تقديم اولي ابجديات الحياة في هذا المكان الذي يعتبر من أهم واكبر استثماراته ..وعليه التدخل بصدق وإيجاد حلول جذرية وفورية لكل مشاكل القريه التي ستكون ( شوكة) في حلق اسم ستيلا دي ماري الكبير عموما وليس فقط فرع الخطاطبة بطريق مصر الاسكندرية الصحراوي الذي نسكن فيه وتسكن فينا مشاكله التي تتراكم بسبب الادارة السيئة وربما تكون القشة التي ستقسم ظهر البعير..فالمكان اصبح مهدد من مافيا المحاجر فضلا عن صعوبة الوصول اليه من مدخل الصوامع الغير ممهد والذي اصبح يمثل الخطر القاتل للسكان بالإضافة الي عدم تمهيد المدخل من داخل القرية وذهبت وعود عمل الاسفلت لادراج الرياح وتمهيده ..بالإضافة الي عدم وجود أي علامات استرشاديه ولافته علي البوابة التي تعمل مثل شقيقتها البوابة الرئيسية ب(الشادوف) البدائي الذي كان يستخدم في اوائل القرن الماضي بمزلقانات السكك الحديدية..ولا وجود للافته واحدة تشير للمكان وكأنه يتم تعمد التجاهل ..معذرة لذكر هذه السلبيات التي ينتقدني بعض الجيران لذكرها وهذا من اجلهم وأجل أولادنا وللحصول علي أقل حقوقنا فلا يمكن الصمت والسكوت علي العودة لظلام القرون الوسطي بسبب رغبة البعض ممن بدأو يهجرو المكان ويلجأون للبيع بسببب كثرة المشاكل ..فأنتم راحلون فماذا نفعل نحن !!.
ولذلك أقول وأكرر تصلني العديد من الشكاوي من الاهمال من الملاك وجيراني الأعزاء بكثرة وعلي مالك شركة رمكو ورجل الاعمال ايوب عدلي ايوب سرعة التحرك . قبل تفاقم المشاكل وتحويلها الي كابوس يهدد اسم الشركة واستثماراتها خاصة في ظل المعاناه الدائمة التي اصبحت تمثل صداع مزمن في رأس الملاك ..نتمني زوالها من الأساس دون اللجوء لمسكنات.. !!
gamalbadrawy@hotmail.com

التعليقات مغلقة.